
زوج ملتزم25
43 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 10524562
- Dernière Date De Connexion il y a 3 jours
- Date D'inscription il y a 8 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 43 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 181 cm , 84 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi لا اقبل الا المنتقبة
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلم: -أَلَا أُخْبِرُكَ بخيرِ ما يكنزُ المرءُ، المرأةُ الصالحةُ إذا نظر إليها سَرَّتْهُ، وإذا أمرها أطاعتْه وإذا غاب عنها حفِظَتْه- مرحبا، أنا عبد من عباد الله اولا واخيرا: أنا رجل في الأربعين من عمري، أعيش في عاصمة . أعمل كمسؤول في شركة، أؤمن بأن الحياة رحلة مستمرة من التعلم والنمو، وأحرص على أن أعيشها بتوازن بين الطموح والهدوء. أنا شخص جاد ومتفانٍ في عملي، أؤمن بأن النجاح يأتي من الاجتهاد والصدق. الصراحة والشفافية في الحديث من أهم مبادئي، ولا أقبل الكذب أو النفاق بأي شكل من الاشكال. أحب العائلة وأوليها اهتمامًا كبيرًا، فهي ملجئي ودعمي في الحياة. السفر والقراءة هما شغفي، فكل رحلة وكل كتاب يفتح لي آفاقًا جديدة وأفكارًا ملهمة. أؤمن أن لكل إنسان قصة تستحق أن تُسمع، وأنا متشوق لاكتشاف قصتك. أبحث عن شريكة حياة تشاركني قيم الاحترام والصدق، وتؤمن بأن الزواج الحقيقي يبنى على المودة والرحمة والتفاهم والدعم المتبادل. أريد أن نبني معًا علاقة قائمة على الصداقة والحب، نكتشف فيها الحياة بكل تفاصيلها الجميلة. هواياتي قضاء اوقات هادئة مع العائلة. استكشاف أماكن جديدة. قراءة الكتب.
À Propos De Mon Partenaire
-
✒️✒️✒️باسم الله الرحمان الرحيم✒️✒️✒️ 💌💌💌💌رسالة لك اختي في الله💌💌💌 🌹🌹🌹🌹إلى زوجتي المستقبلية،🌹🌹🌹 🤝🤝السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،🤝🤝 أسأل الله أن يبارك لكِ ولي في هذا اللقاء المبارك، وأن يجعل بيننا مودة ورحمة كما وعدنا ربنا في كتابه الكريم: "وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَوَدَّةً وَرَحْمَةً" -الروم الٱية 21. حين نبدأ رحلتنا معًا، أود أن أوضح لكِ بعض -الشروط- التي أرى في تحقيقها خيرًا ونجاحًا لزواجنا، تحكمها شريعة الله سبحانه وتعالى ورغبة في بيت مستقر وطاهر:↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ ❤️❤️❤️❤️النقاب وحفظ الحشمة:❤️❤️❤️ النقاب هو ساتر للرجل وللمرأة، وهو تعبير عن طاعتنا لله وحفظ لأسرارنا، قال النبي صلى الله عليه وسلم في فضيلة العفاف: "الْعَفَافُ فِي الْعَفَافِ وَالنَّعِيمُ فِي الْغِنَى" -رواه البخاري ومسلم-. أحب أن أراكِ ملتزمة بالحشمة، محتشمة في ستارك، لأن ذلك من أسباب البركة وحفظ الأعراض.↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ ❤️❤️❤️ربة بيت من الطراز الرفيع:❤️❤️❤️ دوركِ في بيتنا هو العمل على بناء أسرة صالحة وبيئة دافئة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: "خَيْرُكُمْ خَيْرُكُمْ لأَهْلِهِ، وَأَنَا خَيْرُكُمْ لِأَهْلِي" -رواه الترمذي-.↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ توقعي منكِ أن تكوني ملتزمة بواجباتكِ الدينية قبل الدنيوية، ترجعي البيت مكانًا للطمأنينة والراحة والحب.↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ ❤️❤️❤️❤️بشاشة وروح ودودة:❤️❤️❤️❤️ البشاشة والصبر والود من أجمل سمات الزوجة الصالحة، قال الرسول صلى الله عليه وسلم: "تَبَسُّمُكَ فِي وَجْهِ أَخِيكَ صَدَقَةٌ" -رواه الترمذي-. أتمنى منكِ أن تكوني بشوشة، حنونة، وودودة، تعانقينا روح المحبة و حب الله، بعيدة عن النكد والتشدد.↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ ❤️❤️الطاعة في المعروف وحفظ الأسرار:❤️❤️ الطاعة في المعروف أصل من أصول استقرار الزواج، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق. وأسألكِ بأن تكوني طائعة لهدي الله ورسوله، تحافظي على بيتنا وأمانه، فلا تخرجين إلا للضرورة.↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ ❤️❤️❤️❤️تنظيم وقت الترفيه:❤️❤️❤️❤️ أعلم أن لكل منا احتياجاته، ولهذا سيكون لنا يوم واحد أسبوعيًا نخرج فيه لنفرح وننسى تعب الحياة - نعيشوا حياتنا بما يرضي الله بلا مغالات او بخل-، وفي الإجازة السنوية سنتفق على مواعيد تناسب ظروفنا وأولوياتنا، فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إِنَّ لِجَسَدِكَ عَلَيْكَ حَقًّا" -رواه البخاري-.↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️↩️ زوجتي المستقبلة، هذه الشروط ليست حدودًا بل أعمدة أساسية لبيتنا، اسعى من خلالها إلى بناء علاقة قائمة على البركة وحسن العشرة وتقوى الله، راجيًا من الله أن يوفقنا لما يحب ويرضى وأن يجعل بيتنا مثالًا في الطاعة والحب. والله ولي التوفيق.