
basmat amal0125
52 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10520670
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Sweira
- Situation Familiale 52 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Peu religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 157 cm , 70 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi شيء اخر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
كل علاقة عاطفية نعيشها، نجد أنفسنا بين رغبة في البقاء وخوف من الفقد، بين لحظات الفرح وتساؤلات لا تنتهي. هل الحب هو أن تجد من يشبهك، أم من يكملك؟ وهل العلاقة الحقيقية تُبنى على التشابه أم على التفاهم؟ برأيك ما هو الأساس الذي يجعل العلاقة تستمر وتنضج؟ قُل للَّذي مَلأ التَّشاؤُمُ قلبَهُ ومَضَى يُضَيِّقُ حَولَنا الآفَاقَا سِرُّ السَّعَادَةِ حُسنُ ظَنِّكَ بالذي خَلَقَ الحياةَ وقَسَّمَ الأَرزَاقا لا تخشى الفراق بل إخشى هوان العشرة لان الفراق قدر.... وهوان العشرة اختيار ومن هانت عليه العشرة لم تكن اصلا تعني له شيء ... المواقف هي التي تكشف معادن الناس ... وليست المعرفة بطول السنين عاشر الاصيل اذا جار عليك الزمان يجود ... ولا يجور ... الاصيل ان اخذ شكر ... وان رأى ستر ... حتى بخصامه اصيل . مهما اخفى الانسان حقيقته الطبع غلاب يبقى الاصيل اصيل دائما ... وعديم الاصل لايرتقي لو ركب جواد الاصيل... لايرفع سعر الخيول الا السباق ... ولايرفع قدر الرجال الا المواقف🙂
À Propos De Mon Partenaire
-
رجل يتق الله...هناك من يحبك. وهناك من هو معتاد عليك فقط. الفرق.انك اذا غبت.الاول.سيفتقدك ويسأل عنك.والثاني،سينساك كأنه لم يعرفك.وكأنك لم تكن. و _هناك من يتتبعك . لانك نور صعب الوصول . و متى ما امتلكك .-أطفأك- _و هناك من يحاول فهمك .لأنك كتاب محكم الإغلاق و متى ما قرأك بوضوح .-غلقك- و هناك من يحبك لأنك لم تكن إلا أنت. فيتمسك بك .-لا يتركك-فليس كُل غيابٍ جفاء . ولا كُل إبتعادٍ قطيعة. فكم من غيابٍ لم يكن .. إلا حضور.. و كم من بُعد كان شكلاً من أشكال القُرب.. إنما هو تقارب القلوب والأرواح التي لا تتأثر بالأماكن والمسافات. فلاَ تكن عِوضاً عن مفقود .. وَ لا بديلاً عن غائب وَ لا سد فراغا لأحدٍ .. وَ لاَ تعطِ كلّك لِمن يُعطيكَ بعضهُ. فَالبخلُ أحياناً لاَ يسلِبكَ الكرم .. بل يمنحك الكرامة لأن هُناك من يُحبك لمصلحة أو لشيء.و هُناك من يحبك -لأنك كل شيء -.🙂