- ID Du Membre 10518188
- Dernière Date De Connexion il y a 7 jours
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Hadari
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al-Khubar
- Situation Familiale 38 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 166 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi حكومي
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
زوجتي المستقبلية، السلام عليكِ ورحمة الله وبركاته، لا أعلم من أنت ولكن أكتب إليك هذه الرسالة قبل أن تبدأ رحلتنا المشتركة، لأضع بين يديك مبادئي وثوابتي في الحياة، وما أرجوه من زواجٍ أسأل الله أن يجعله سكينةً ومودّة ورحمة. أولًا: عن قيمة هذا البيت الذي سنبنيه أرى أن الزواج عبادة قبل أن يكون شراكة، ومسؤولية قبل أن يكون عاطفة. أريده بيتًا تُعظَّم فيه أوامر الله، ويُقدَّم فيه الحلال على الهوى، وتكون العلاقة فيه قائمة على الصدق والشفافية واحترام الحدود الشرعية. ثانيًا: عن دوري ودورك أنا رجلٌ أؤمن بالقوامة بمعناها الصحيح: رعاية، وحماية، ونفقة، وقيادة حكيمة تُبنى على الرحمة لا على القهر. وفي المقابل، أتمنى منك احترام هذه القيادة، وتقدير مسؤوليتي، والوقوف معي كتوأم روح وشريك في الطريق. ثالثًا: عن الأخلاق والسلوكيات التي لا أتنازل عنها - الستر والحياء في الكلام واللباس والتصرف. - الالتزام بالصلاة في وقتها، والحرص على رضا الله في كل ما نفعل. - الابتعاد عن المقارنات مع الآخرين، فلكِ رجلٌ له طريقه وثوابته. - قلة الجدل، وكثرة الحكمة، وإدارة الخلاف بهدوء دون تجريح. - الولاء للأسرة فوق العاطفة العابرة أو المزاج اللحظي. - الصدق الكامل… لا أسرار، لا التواء، ولا علاقات رمادية. رابعًا: عن أسلوب الحياة الذي أحلم به معك أريد بيتًا هادئًا، نظيفًا من الصراخ، مليئًا بالدعاء، عامرًا بالحب الذي يرضي الله. أريد زوجةً تكون سندًا، لا عبئًا، وتكون قلبًا مطمئنًا يخفف عني الحياة بدل أن يثقّلها. وأعدك أن أكون رجلًا يحترمك، يصونك، ويُظهر لكِ من التقدير ما تستحقينه. خامسًا: عن الحدود التي لا أقبل تجاوزها عدم إدخال طرف ثالث في خلافاتنا، إلا عند الضرورة وباتفاق. احترام خصوصية زواجنا وعدم نقل مشاكله أو أسراره. الالتزام بآداب التواصل مع الرجال، لأن الغيرة عندي مبدأ وليست عقدة. عدم إهمال نفسكِ أو بيتكِ أو واجباتك الشرعية. سادسًا: عني أنا أنا رجلٌ مرّ بتجارب كثيرة، وتشكّل من ضغوط ومسؤوليات وأيام صعبة. أحمل في داخلي خوفًا من الله، حرصًا على المستقبل، ورغبة في بناء علاقة مستقرة لا تهزّها الدنيا. قد أكون صارمًا أحيانًا، لكني لا أظلم. وقد أطلب الكثير، لكني أقدّم أكثر. … وإضافةً إلى ما سبق، فإني أؤمن أن حال الأمة اليوم تغيَّر، وكثرت فيه الفتن، واختلطت المفاهيم، وضاعت الحدود بين الصواب والخطأ عند كثيرٍ من الناس. لذلك، أتمسّك بمبدأٍ لا أتنازل عنه: ألا نسمّي الحلال حرامًا ولو تجنّبناه، وألا نسمّي الحرام حلالًا ولو وقعنا فيه؛ فالذنب أهون من تبديل الحكم، والخطأ يمكن إصلاحه، أمّا تحريف المفاهيم فهدمٌ للثوابت. وأؤمن كذلك أن تسمية الأشياء بأسمائها الشرعية ضرورةٌ لحياة مستقيمة؛ لأن الحكم لا يُعرف إلا بالاسم الصحيح، ولأن الغموض في التسمية يفتح باب الشبهات ويعطّل الضمير. في بيتي وبيتكِ بإذن الله، لا نستخدم الكلمات المموّهة ولا المسميات الملتوية… نسمي الخير خيرًا، والباطل باطلًا، والواجب واجبًا، ليبقى الطريق واضحًا، والنية نقية، والميزان ثابتًا لا يميل مع أهواء الناس ولا تقلباتهم. … وهنا أضيف شيئًا من فكري وشخصيتي ليكتمل لكِ فهمي أؤمن بأن صلاح المجتمع يبدأ من صلاح الأمهات، فهنّ مصانع الرجال، ولهذا أقدّر المرأة الصالحة وأرى فيها أساس البيت واستقامته. وفي زمنٍ كثرت فيه التفاهة وتسطيح الأفكار، أسعى لأن يكون بيتي مختلفًا: بيتًا فيه وعي، ورجولة، وثبات على القيم دون اتباعٍ أعمى لما يفرضه الغرب أو المجتمع. ومع هذا كله، فأنا رجلٌ خفيف الدم، أحب الضحك والمزاح، وأميل إلى الفرفشة والجو الخفيف. شخصيتي مزيج بين الجدّ الذي يحفظ البيت… والمرح الذي ينعش الروح. وختامًا، إن قبلتِ بي كما أنا، وبمبادئي كما هي، فلكِ مني عهدٌ أمام الله أن أضع يدك في يدي، وأمشي معك حتى آخر العمر بمودة ورحمة، وعدل وطمأنينة. والله على ما أقول شهيد.
À Propos De Mon Partenaire
-
ابحث عن فتاة عاقلة من اسرة راقية تخاف الله فيني واخاف الله فيها وتدرك بان الحياة مجرد فرصة للتعاون للوصول للاخرة تتقبل الطبع البشري وتؤمن ببذل كامل الجهد لدعم العلاقة، تراعي الله في كافة امورنا ويفضل ان تكون سمحة وهينة لينه، يفضل تكون ذات ثقافة وتعليم من اهل الشرقية واهلها هنا.
Connexion