
أسير اللحظات
42 ans Divorcé Résident de : Maroc- ID Du Membre 10511824
- Dernière Date De Connexion il y a 4 jours
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Allemagne
- Pays De Résidence Maroc Tanja
- Situation Familiale 42 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 176 cm , 78 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Domaine médical
- Emploi صاحب مطعم عمل حر
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
"أنا شاب فلسطيني الأصل، أحمل الجنسية الألمانية وأعيش في المغرب، البلد الذي سحرني بجماله وثقافته وأصالته. أجد نفسي منجذبًا بشكل خاص للمغاربة الذين يتميزون بطيبة قلوبهم وكرمهم وروحهم المفعمة بالحياة. شغوف باكتشاف كل ما يميز هذا البلد الرائع، من طبيعته الخلابة إلى تقاليده الغنية. أنا شخص مثقف، أبحث دائمًا عن المعرفة والتجارب الجديدة، وأعشق السفر كوسيلة لاستكشاف العالم والتواصل مع مختلف الثقافات. أحب الضحك وأؤمن بأنه الجسر الذي يقرب بين الناس، وأسعى دائمًا لنشر الطاقة الإيجابية من حولي. حياتي مليئة بالطموح، وأعمل بلا كلل لتحقيق أحلامي، لكنني دائمًا أترك مكانًا خاصًا للعيش في اللحظة والاستمتاع بتفاصيل الحياة البسيطة. إذا كان هناك شيء أفتخر به، فهو قدرتي على الجمع بين الأصالة والحداثة، بين جذوري الفلسطينية وثقافتي الألمانية، وبين شغفي بالحياة وحبي للمغاربة الذين أصبحوا جزءًا من قصتي."
À Propos De Mon Partenaire
-
"أبحث عن فتاة تحمل مزيجًا مغربيًا ساحرًا بامتياز، تجمع بين الطابع الشرقي الأصيل والقيم الجميلة، والطابع الغربي الحديث المنفتح على الحياة. أحب أن تكون ودودة بطبعها، تنبض بالحنان والدفء، وتتعامل مع الآخرين بلطف ورقي. أرغب في شريكة حبوبة ومرحة، تضيف لمسات من البهجة إلى حياتنا اليومية، وتعرف كيف تحول اللحظات العادية إلى ذكريات استثنائية. الضحك هو مفتاح قلبي، لذلك أقدّر الفتاة الضحوكة التي ترى الجمال في التفاصيل الصغيرة وتواجه الحياة بابتسامة مشرقة. أحلم بشريكة تجمع بين روح الأصالة المغربية وحداثة الفكر، قادرة على التوازن بين التقاليد والانفتاح، لتكون سندًا وداعمًا وشريكة مليئة بالطاقة الإيجابية والحب الصادق."