
العربي_79
45 ans Divorcé Résident de : Maroc- ID Du Membre 10495009
- Dernière Date De Connexion il y a un mois
- Date D'inscription il y a 8 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Al Rabat
- Situation Familiale 45 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 75 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi ---
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أحمل قلباً مؤمنًا بسيطاً، أسعى لأن أكون الزوج الصالح الذي يجمع بين مخافة الله وحُسن المعشر. في زواجي أبحث عن السكينة التي وعدنا بها الرحمن، حيث تصبح زوجتي مرآةً تعكس طهر الروح وصفاء القلب. أعشق الحياة الهادئة التي تخلو من التعقيد، حيث تنساب الأيام بلطف كنسيم الفجر. أرى في زوجتي رفيقة دربٍ نبني معاً قصتنا على منهاج النبي ﷺ، نتبادل فيها الهمس والدعاء، والضحكة والهمسة. ليست المثالية مطلوبة بقدر ما أبحث عن القلب الطيب الذي يرى في الزواج أمانةً وسكناً. في غمرة الحياة وزحامها، أتمنى أن نصنع لأنفسنا زاويةً نقيةً، نجلس فيها لنقرأ آية، أو نتبادل حديثاً حميماً. زوجةٌ إن نظرت إليها سرتني، وإن غبت عنها حفظتني، تكون لي ستراً وعوناً على تقوى الله. لست ذلك الرجل الكامل، ولكني أحمل نية صادقة لأكون خير عون لزوجتي. أدعو الله أن يكتب لي من تكون قرة عين، كما جعلني لها سنداً ورفيقاً في رحلة نعبرها معاً إلى رضوان الله وجنته.
À Propos De Mon Partenaire
-
أَحْلَمُ بِزَوْجَةٍ تَكُونُ لِيَ السَّنَدَا -- رَفِيقَةَ الدَّرْبِ فِي الدُّنْيَا وَفِي الْبَعْدَا تُحِبُّ رَبَّهَا وَتَخْشَاهُ بِإِخْلَاصٍ -- وَتَحْمِلُ الْحُبَّ لِينًا طَيِّبَ الْوِرْدَا إِذَا غِبْتُ حَفِظَتْنِي فِي الْمَغِيبِ كَمَا -- أَحُوطُهَا بِالْوِقَارِ الْحُسْنِ وَالرِّفْدَا تُذَكِّرُنِي إِذَا نَسِّيتُ صَلَوَاتِي -- وَتَشْدُدُ الْعَزْمَ فِي الْأَحْزَانِ وَالرَّدَى قَرِيبَةً مِنْ مَلِيكِ الْخَلْقِ تَقْنَعُ بِالْ -- يَسِيرِ وَتَرْضَى بِقَسْمِ اللهِ مَا بَدَا هَدُوءُهَا كَالنَّدَى فِي الْبُسْتَانِ بَسَّطَتْ -- سَكِينَةً فِي بَيَاتِنَا لَذَّةً وَرَغْدَا لَا أَبْتَغِي الْحُسْنَ إِلَّا حُسْنَ أَخْلَاقِهَا -- وَطِيبِ قَلْبٍ يُزِينُ الْعَيْشَ وَالْخُلُدَا تَصُونُ عِرْضَهَا وَتُكْرِمُ أَهْلَ بَيْتِي -- وَتَرْعَى الْفِرَاشَ بِالْإِيمَانِ مُعْتَمَدَا فَإِنْ رَزَقَ الْإِلَهُ الْأُولَادَ كَانَتْ لَهُمْ -- أُمًّا تُرَبِّي عَلَى التَّقْوَى وَتَحْمِي الْحِمَى هَذَا بُنْيَانُ سَعَادَةٍ بِلاَ دَنَسٍ -- وَهَذِهِ أُمْنِيَتِي.. أَسْأَلُهَا الرُّشْدَا!