عبد القادر0707
44 ans Divorcé Résident de : Algérie- ID Du Membre 10458071
- Dernière Date De Connexion il y a un an
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Algérie
- Pays De Résidence Algérie Mostaganem
- Situation Familiale 44 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi مرشد سياحي للحج والعمرة
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
رجل طيب متدين متواضع وصادق حنون رومانسي محب للخير يقدر المرأة ويحاول أن يكون لها كما كان نبينا عليه الصلاة والسلام لامنا عائشة رضي الله عنها من فضلكم لا داعي للعب بالمشاعر لانها تقتل الشخص و تقهره لا داعي للتسلية بالاشياء الثمينة من فضلكم لأنها ليست عظام تكسر وانما أرواح تقهر هناك من الاعضاء من عدل في حسابه أنه لا يستقبل الرسائل من الاعضاء الأصغر منه عمرا لذالك لا نستطيع التواصل معه والله المستعان
À Propos De Mon Partenaire
-
انسانة طيبة متخلقة متدينة متواضعة حنونة تعرف للرجل قدره وتبقى الغاية الأسمىٰ مِن الزواج..! هي تلك السَّكينة التي تسبق المسكن، والمودة قبل المُباهاة.. أن يطرد الأمن الخوف، ويحتوي اللين الخلاف، ويحتضن الأمل الألم، وينعم الطرفان ببعضهما البعض، كناقص الشيء طيلة حياته، وفجأةً يراهُ يكتمل.. أن تسود البيت الألفة والرحمة، فتشعر وكأن روحًا واحدة في جسدين، قلبين في صدرٍ واحد، يرى الرجل زوجته ابنته أولا، وترى المرأة زوجها ابنًا آخر، هو يحفظ لها أنوثتها؛ يحبها، ويدللها، ويوفر لها مُتطلباتها كما يجب، وهي تحفظ له -بكل حب- قوامته؛ لا تُفشي له سرا، ولا ترفض له أمرا؛ تعلم جيدًا أنه جنتها ونارها.. أن تتشابك الأيادي في الخير، وتسير الأقدام في البِرّ، ولا تنسى العيون معروفا، أن يكون زوجًا كريمًا فلا يبخل، وتكون زوجة أصيلة لا تنكر.. فلقد شرع الله الزواج لنهرب من وحدة أنفسنا لنعمِّرها مع غيرنا، ونأنس من وحشتنا مع مَن يُشبهنا، ونقوىٰ على عثرات الأيام بجوار مَن يقبلنا ويتقبَّلنا بكل حُبٍّ ورضا.. فاللهم راضِ قلوبنا بما يُرضيك، واختر لقلوب الطيبين قلوبًا طيبة مثلها، لا تهون عليها عِشرة، ولا تقبل أن يمسَّها هوانٌ أبدا.
Connexion