- ID Du Membre 10449073
- Dernière Date De Connexion il y a 4 mois
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Émirats arabes unis Abu Dhabi
- Situation Familiale 32 ans Divorcé
Avec Un enfant - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 179 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi mhomedailahmed67@gmail.com
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
"مساء الخير، أنا محمد، من قلب الأقصر، من أرض النخيل والشموخ، من بلد الأصالة والتقاليد العريقة. أنا فلاح نشأت على حب الأرض، وعلى قيم الصعيد العظيمة التي لا تشبهها قيم. لكن رغم أنني فلاح وصعيدي، إلا أنني شخص مثقف ولدي تعاليم جامعية، لأن العلم هو أساس النجاح. لم أقتصر على الحياة التقليدية، بل طورت من نفسي لكي أكون أكثر قدرة على تحقيق طموحاتي. أنا الآن مقيم وأعمل بالإمارات، وبناءً على تجربتي هنا، تعلمت كيف أن التوازن بين التقاليد والحديث أمر مهم لتحقيق النجاح. أعمل بكل اجتهاد لأبني مستقبلي، ولأكون دائمًا قدوة في العمل الجاد والمثابرة. أنا من أفضل العائلات في الأقصر، وابي شيخ وقاضي عرفي لهذا البلد، وهي شهادة على احترامنا العميق للتقاليد والحكم العادل. نحن من عائلة تتسم بالكرامة والشجاعة، تاريخنا طويل في الحفاظ على شرفنا وكرامتنا، ولا نرضى بأن يُهدم عزنا تحت أي ظرف. الشجاعة عندنا ليست في المواجهات فقط، ولكن في مواجهة التحديات والتمسك بالمبادئ مهما كانت الصعوبات. بحب العطور، لأن العطر بالنسبة لي مش مجرد رائحة، ده جزء من شخصيتي. عندي شغف لا يقاوم بكل ما هو فاخر، وأنا دائمًا أهتم بالتفاصيل الصغيرة التي تجعلني مميزًا. وعمري ما استكثرت في حق نفسي، لأن الرفاهية جزء من الحياة اللي تستحقها. أنا مدمن رياضة، جري ومصارعة، لأن الرياضة بالنسبة لي مش بس وسيلة لياقة، لكن أسلوب حياة يعكس عزيمتي. النشاط هو جزء من حياتي، ومن غيره ما بحسش إني كامل. بتحدى نفسي في كل مرة، وأثبت لنفسي إني دايمًا قد التحدي. أما عن كرامتي، فهي فوق كل شيء، لأنها أساس وجودي. كرامتي لا تقبل المساومة، واللي يعرفني يعرف إن كرامتي فوق أي اعتبار. أدبي مش بس في الكلام، لكن في المواقف، في التعامل، وفي الاحترام. أدبي هو مرآة تربيت عليه، وأنا دايمًا أتعامل مع الناس بناءً عليه. وأنا فخور جدًا بالصعيد وأهله، فالصعيد هو رمز الكرامة والشجاعة، وبلدي هي مش بس الأقصر، بل كل قرية وكل مدينة فيها، والتي تحمل في طياتها قيم الرجال الذين لا يعرفون الهزيمة. عاداتنا وتقاليدنا هي سلاحنا، وهي اللي بتخلي تاريخنا حي في قلوبنا، زي ما العرب والبدو كانوا دايمًا رمز للثبات والشجاعة والوفاء. دخلت البرنامج ده لأنني على يقين أنه الوقت المناسب لبناء علاقة جدية ومستقبل قائم على أساس من الاحترام والحب. نفسي ألتقي بامرأة عربية أصيلة، تكون مثلي في تقدير القيم والمبادئ، وتعرف معنى التفاهم والمحبة الحقيقية. أنا مستعد لبداية حياة جديدة مع شريكة حياة تقدر العائلة والتقاليد وتكون شريكة في بناء مستقبل مشرق."
À Propos De Mon Partenaire
-
"أما عن شريكة حياتي، فأنا لا أبحث عن الجمال الخارجي أو لون البشرة، لأن الجمال الحقيقي في القلب والأخلاق. أنا أبحث عن قلب، وليس عن بدن. مش شرط أن تكون خالية من الأمراض أو تكون في شكل مثالي، حتى لو كانت مريضة أو عندها إعاقات، فهذا لا يغير شيئًا في تقديري لها. الحمد لله، صحتي جيدة وأنا خالي من الأمراض، وأتمنى أن تكون هي أيضًا في صحة جيدة. ولكن، حتى لو كانت مريضة، سأضعها في عيني، وأحملها على كتفي، وأقبل يدها، لأن المرض مش بيدها، وأنا سأكون السند والداعم لها في كل الظروف. أنا أبحث عن امرأة ذات قلب طيب، شخصية قوية، صادقة، وملتزمة بالقيم والعادات. أنا نفسي تكون عربية، من الإمارات، السعودية، الكويت، الأردن، عمان، قطر، لأنني أؤمن بالقيم والتقاليد التي تجمعنا كعرب. أبحث عن امرأة تكون قادرة على بناء علاقة قائمة على التفاهم والتعاون، امرأة قادرة على أن تكون شريكة في الحياة، تكون سندًا لي، نواجه معًا تحديات الحياة، ونعيش الحب والاحترام. أنا دخلت هذا البرنامج بكل صدق ونيتي هي الزواج فقط، مش لأغراض تلاعب أو شيء آخر. إذا كنتِ مستعدة لبداية جديدة قائمة على الاحترام المتبادل، فكتبي رقمك على الخاص، وسأتواصل معك بإذن الله. والله شاهد على ما أقول، أنا جاد في بحثي عن شريكة الحياة التي أكون معها في كل الظروف، أقدم لها الدعم والتفاهم، وأعيش معها في حب وتقدير. فلنكن معًا نكمل بعضنا البعض، ونبني علاقة مبنية على الوفاء والاحترام، بعيدًا عن أي ضغوط أو توقعات. إذا كنتِ أنتِ الشخص الذي تبحث عنه، فلا تترددي في التواصل."