
Ahmadadel00
36 ans Célibataire Résident de : Jordanie- ID Du Membre 10430970
- Dernière Date De Connexion il y a 6 mois
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Jordanie
- Pays De Résidence Jordanie Amman
- Situation Familiale 36 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مدير مشاريع
- Revenu Mensuel Entre 2000 et 2500 dinars
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا أحمد، رجل أعيش بشغف وطموح، أبلغ من العمر 36 عامًا وأعمل كمدير مشروع. أتميز بشخصية قوية ومتوازنة، تجمع بين الجدية في العمل والمرح في الحياة. أؤمن بأن الحياة رحلة تستحق أن تُعاش بكل تفاصيلها، وأسعى دائمًا لتحقيق التوازن بين النجاح المهني والسعادة الشخصية. أرى في التحديات فرصًا للتطور، وفي العلاقات الإنسانية قيمة لا تُقدّر بثمن. أحب السفر واكتشاف جمال العالم، كما أجد متعتي في التفاصيل البسيطة مثل لحظة هادئة مع كتاب ملهم، أو حديث ممتع مع من أقدرهم. أبحث عن شريكة حياة تشاركني هذه الرحلة، تكون ذكية، مرحة، وتؤمن بالحب والاحترام كركائز أساسية لأي علاقة. أريدها أن ترى معي الجمال في كل لحظة، وأن نصنع معًا حياة مليئة بالدفء، الشغف، والأحلام التي لا تنتهي. إذا كنتِ تبحثين عن شريك يؤمن بالحب الحقيقي وبناء مستقبل مشترك، فقد تكون هذه رسالتك إشارة لبداية قصة مميزة.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريكة حياة تكون مزيجًا من الرقة والحنان، تمتلك قلبًا حنونًا وروحًا مشرقة. أريد امرأة تجعل من البيت مملكة مفعمة بالحب والدفء، وتكون شريكتي في كل لحظة من هذه الحياة، من التحديات إلى النجاحات. أبحث عن امرأة تحمل طموحًا يجعلها تقف بجانبي، وتملك عفوية تضيف البهجة إلى أيامي. أحب أن تكون ذكية وحكيمة، تعرف كيف توازن بين العقل والقلب، وبين الطموح والمسؤولية. جمالها ليس فقط في مظهرها، بل في شخصيتها وروحها التي تجعل كل من حولها يشعر بالراحة والسعادة. إن كنتِ تؤمنين أن الزواج ليس مجرد علاقة، بل رحلة شراكة مبنية على الحب، الاحترام، والتفاهم العميق، فأنا هنا منتظر تلك التي تجعلني أرى العالم من زاوية أجمل، ونبني معًا قصة استثنائية.