
❤️طيب المشاعر❤️
39 ans Célibataire Résident de : France- ID Du Membre 10428768
- Dernière Date De Connexion il y a 6 mois
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Émirats arabes unis
- Pays De Résidence France Lyon
- Situation Familiale 39 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Je préfère ne pas dire
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 188 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi خلاف مب الحين مب واايد مهمم
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
❤️ يجب أن يفهم الرجل بأن قوة الشخصية لا تعني السيطرة على المرأة ليبرز رجولته، بل تكون من الاهتمام بها والمحافظة عليها بفرض شخصيته القوية المحترمة❤️
À Propos De Mon Partenaire
-
❤️الماضي مهم ويؤثر على الحاضر: كثيرا ما يُروج أن ماضي الفتاة لايُنبش بداعي أنها تابت واستقامت، والصحيح أن الأمرين غير متلازمين، فقد تتوب المرأة ولكن تبقى فيها آثار وترسبات من العلاقة السابقة مما يؤثر سلبا على الزوج الجديد، ناهيك عن أن التوبة أمر قلبي لا اطلاع للرجل عليه؛ فما الذي يضمن لهذا الرجل أن تلك المرأة فعلا تائبة؟ إذا فصدق التوبة من عدمه قضية بينها وبين ربها، ولكن ماضيها من خصوصيات الرجل لأن أثره ينعكس عليه هو بالدرجة الأولى، لذا فالمسألة ليست مسألة توبة وإنما اطمئنان الرجل لهذه المرأة، وهل فعلا هذه المرأة تخطت ماضيها وهل هي جاهزة لبناء علاقة هادئة ومطمئنة؟ أم لازالت تحن إلى ماضيها وتتذكره بين الحين والأخرى؟ إن علاقات الحب السابقة تؤثر بشكل كبير على الإنسان وتترك فيه آثار عاطفية عميقة، ومن هذه الآثار؛ الفراغ العاطفي الذي يصيب الإنسان بعد العلاقة، مما يجعله لا شعوريا يسعى إلى ملئ ذلك الفراغ مع أي شخص يراه مقبولا بالنسبة إليه، ولكن يبوء بالفشل كلما حاول، لأنه قد استنزف كل مشاعر الحب الصادقة في العلاقة التي قبلها، وقد كانت العرب تقول إنما الحب للحبيب الأول، ولهذا تجد من صفاته أنه بارد المشاعر ولا يهمه الطرف الآخر كثيرا، ويمارس عليه الكبرياء ويفرض عليه القناعات الشخصية، وكثيرا ما يفشل في التعبير عن حبه له، لأنه مصطنع وليس حقيقي، بل ربما هو حب حيواني شهواني فقط لسد الحاجة الغريزية فقط! أو لغرض الزواج خشية تفويت قطاره، واستعماله كوسيلة للتستر عن الماضي الأسود! والآثار كثيرة لايسع المقام لذكرها، ولهذا السبب الواجب بالبحث عن ماضي الشريك، ماضي الزوجة بين خوف المصارحة وأمان الكتمان .[[[طبعاً الا ما رحم ربي مب الكل]]]]♥️