- ID Du Membre 10315918
- Dernière Date De Connexion En ligne
- Date D'inscription il y a 6 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Al Mansura
- Situation Familiale 30 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 184 cm , 82 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi programmer
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe supérieure
À Propos De Moi
-
أسعى لأن أغدو الصورة الأبهى من ذاتي، وأن أوازن بين شؤون معاشي ومهنتي، وديني وزوجي، ساعيًا في دروب التهذيب والترقي، مجتهدًا في ارتقاء النفس على سُلَّم الكمالات. فإن هذا السعي هو من أبواب العمل التي أمرنا الله أن نطرقها، ومن سُبل الاجتهاد التي ندَبنا إليها. وأما اختيار الزوجة الصالحة والذرية الطيبة، فهو من الأرزاق التي يهبها الله لمن شاء من عباده، نسأله سبحانه أن يرزقنا قلبًا راضيًا بحكمه، خاشعًا لقدرته، مطمئنًا بما قسمه لنا، إنه وليّ ذلك والقادر عليه.
À Propos De Mon Partenaire
-
لا يعنيني سنّها، ولا حالها الاجتماعي، ولا ما ألمّ بها من ظروف أو أوضاع؛ إنما يكفيني أن ألمح في عينيها دفءَ المأوى، وسكينة المودّة، تلك التي فطر الله عليها القلوب حين جمع بينها بالمحبّة والمودة والرحمة. أريدها ناضجة، تدرك متى تصمت، ومتى تواسي، ومتى تمسك بيدي إذا خانني الثبات؛ عاقلة إذا جدّ الجد، وفي أوقات اللين، بأمومتها وحنانها واحتوائها، فإن في الرجال –والله– من تتكسر صلابته في لحظة، لا لضعفٍ فيه، بل لحاجةٍ إلى صدرٍ حنونٍ يسكن إليه، وذراعٍ يضمه كطفلٍ مدلل. ولن أنسى أن أبادلها الدور؛ فهذا عهدٌ وشراكة، لا مزية فيه لطرف على آخر. فإن الأصل في الزواج ليس مظهرًا يُرى، ولا حالًا يُتفاخر به، بل هو سكينةٌ تسكن النفس، واتّزانٌ يريح الذهن، وسدٌّ لحاجةٍ عاطفيةٍ ونفسيةٍ لا يُقدّرها إلا من عرف ما تعني المودّة حين تسكن القلب. وهذا لا يحدّه عمر، ولا يُقيده وضع اجتماعي، بل هو معدن النفس، وقُدرتها على العطاء، والوفاء، والاحتواء.