
Loubna1234@
25 ans Célibataire Résidente de : Maroc- ID Du Membre 10278791
- Dernière Date De Connexion il y a 7 mois
- Date D'inscription il y a 7 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Casablanca
- Situation Familiale 25 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Accepte la polygamie
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 160 cm , 62 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Non voilée
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi مدرسة أطفال التوحد
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Je préfère ne pas dire
À Propos De Moi
-
أما عن نفسي فإنني إنسانة بسيطة جدًا مولعة بالكلاسيكيات و كل شيء قديم كالتاريخ صوت اسمهان و رائحة القهوة في الصباح أحب الأشخاص الطبيعيين، محبة للحياة وأكره التكلف جدًا.. أما بالنسبة إلى هواياتي فهي كثيرة لكني أحب الخيل كثيرا ، احب الزراعة والسفر محبة للحياة عطوفة حنونة لا احب تجمعات النساء و لا احب النميمة احب الرزانة و النضج العاطفي احب القراءة و الكتابة اعشق من يتمتع بحسن الخلق فبالنسبة لي لممتلكات زائلة لكن الأخلاق والسيرة الحسنة هي التي تصنع تاريخ الأشخاص، فالإنسان الخلوق المحب لغيره يترك أثرًا طيبًا فيما هم حوله لا أمانع بالتعدد المهم ان تحفظ حقوقي قد أبدو صعبة الطباع لوهلة ولكنني لست كذلك أنني فقط لا احب العلاقات المحرمة فنويت الحلال ولعل ربي يكرمني بالحلال والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركته
À Propos De Mon Partenaire
-
تعجبني قصة زواج سيدنا موسى بشدة، فعل خيرا ثم انصرف يدعو ربه بأدب "رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير" فحدث أن جاءته إحداهما تمشي على استحياء ثم طُلِب هو للزواج ما أردت قوله أنه لم يسبق لي أن فكرت في شروط أو مواصفات، ولا أجد أنه من اللائق أن نتحدث عن الإنسان كسلعة تخضع لصفة مُحددة، أظن أن المسألة لا تتم بهذه الطريقة، يعني أن نضع صفات وشروطًا، ثم نبدأ البحث عنها في الآخرين، وحين لا نجدها نتركهم ونجرب غيرهم.! بالإضافة إلى أن الصفات قد تكون نسبية في الأشخاص، وكل إنسان يحمل قدرًا معينًا من كل صفة، والمواقف هي ما تجعله يُظهرها، فإن الأشخاص تتباين وتختلف بُناءً على الصفات الأخرى الموجودة فيه، مثلًا: لو قلنا أني أبحث عن صفة الصدق في الناس، فقد أجد إنسانًا صادقًا لا يكذب، لكنه صريح جدًا، فتخيل ماذا يمكن أن يَنتُج عن هكذا مزيج.! ربما الوقاحة، وعدم المراعاة.! ولو قلنا أن خفة الظل صفة رائعة وجذابة، تخيل أن تجتمع مع خفة العقل في إنسان، هذا سيجعله مجرد مُهرج.! ولنفترض أن إنسانًا مُتوازن اجتمعت فيه كل الصفات الحلوة التي نريدها، فهل يمكن أن أكون شخصًا مُناسبًا لهذه الصفات؟ لذا المسألة ليست وصفة طبية يمكن الحصول عليها وتطبيقها، صفات الإنسان نفسه حين تتفاعل تنتج مزيجًا مُختلفًا عن تصورنا، فكيف بتفاعل صفات شخصين مُختلفين.! باختصار لستُ مع فكرة فتاة الأحلام أو فتى الأحلام الرائجة هذه. - كالعادة جوابٌ مُعقدٌ لسؤالٍ بسيط. ربما لأنني لا أستطيع أن أعطي أجوبة لا أقتنع بها، من الممكن أن أعدد لك ألف صفة أرغب بوجودها في الرجل الذي أريده زوجا، ولكن ربما أجد رجلا لا يحمل أي صفة منها فأحب وأتزوجه. هذه الأمور ليس لها خارطة توصلنا إلى المكان المطلوب، والتطلب فيها هو التعقيد لا أخذها كما تأتي، قد يبدو جوابي مُعقدًا، ولكن فكرة تعقيد الأمور في المجتمع الحالي هي من جعلت من الممكن مستحيلا