Beaurêve66
45 ans Marié Résident de : Maroc- ID Du Membre 10222883
- Dernière Date De Connexion dans une heure
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Sttat
- Situation Familiale 45 ans Marié
Avec 3 Enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 170 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi التربية ...
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 dirhams
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
الصدق. إذا رغبت في التواصل معي .ينبغي إضافتي إلى قائمة الاهتمام حتى نتمكن من التواصل
À Propos De Mon Partenaire
-
الصدق....من أجمل ماقرأت عن الزواج حُسن التبعُّل لا يأتي إلا بتمام القِوامة💜 في العلاقات الزوجية، كثيرًا ما يُطلب من المرأة أن تكون “حسنة التبعُّل” لزوجها، أي أن تحسن معاملته، وتتفنّن في إسعاده، وتُظهر له الاحترام والتقدير، وتطيعه في المعروف. وهذا أمر لا خلاف عليه، لكن يجب أن ندرك أن حسن تبعل المرأة لا يأتي من فراغ، بل هو ثمرة طبيعية لتمام القوامة التي منحها الله للرجل. 🟪 ما معنى القِوامة؟ القِوامة ليست سيطرة أو تسلطًا، بل هي مسؤولية عظيمة يحملها الرجل تجاه زوجته وأسرته، قِوامها: 🟣 • الرعاية والاحتواء: أن يكون الزوج سَنَدًا لزوجته، يحتضن مشاعرها، ويطمئن قلبها. 🟣 • الإنفاق والمسؤولية المادية: “الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ” -النساء: 34-، فالإنفاق من واجبات القِوامة وليس مِنَّةً. 🟣• الحكمة في القيادة: أن يكون قراره مبنيًا على التشاور والحكمة، وليس فرضًا دون مراعاة لمشاعر زوجته واحتياجاتها. 🟣• العدل والرفق: فلا يظلم ولا يُهين، بل يكون رحيمًا بها كما كان النبي ﷺ بأزواجه. 🟪 كيف تؤثر القِوامة على حُسن تبعل المرأة؟ المرأة بطبيعتها تحب الرجل الذي يُشعرها بالأمان ويقدرها، وعندما تجد هذا الرجل الذي يقوم بدوره قَوَّامًا بحق، فإنها تمنحه أجمل ما لديها من حسن تبعل،💜 فتكون له سكَنًا، وتطيعه عن رضا، وتتفنن في إسعاده، وتعطيه من قلبها دون تردد. أما إن أهمل الرجل قِوامته، أو مارسها بشكل خاطئ بالقهر والإهانة، فإن ذلك يقتل في المرأة رغبتها في التودد إليه، فتكون علاقتها به فاترة، أو حتى قائمة على المجاملة لا الحب. 🟪 خلاصة القول: حسن تبعُّل المرأة لا يُطلب منها وحدها دون أن يتحقق شرطه الأساسي، وهو تمام القِوامة من الزوج. وكما أن المرأة مطالبة بأن تؤدي دورها، فالرجل أيضًا مسؤول أمام الله عن أداء دوره. فحين يكون الرجل قائدًا حكيمًا، مراعٍ لحقوق زوجته، كريمًا في مشاعره وإنفاقه، فإنه سيرى منها الطاعة والمحبة والاحترام بأجمل صوره. فالقوامة مسؤولية وليست امتيازًا، وحسن التبعُّل ناتج طبيعي لعطاء الرجل وليس تكليفًا بلا مقابل
Connexion