
الرزين2024
48 ans Divorcé Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10205150
- Dernière Date De Connexion il y a 5 heures
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 48 ans Divorcé
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 183 cm , 90 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Commerce
- Emploi استيراد وتصدير
- Revenu Mensuel Plus de 20000 riyals
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا لست خيارا عاديا بل تجربة كاملة، إما أن تُخاض حتى الأعماق، أو لا يُقترب منها!! أُجيد فن الغواية الفكرية قبل اللمسة، وقراءة المرأة من نظرة، لا من كلماتها. أنا رجل لا يُجامل في حضوره، ولا يُساوم على وقاره. أمتلك التناقض الساحر بين الجرأة الهادئة، والسيطرة النبيلة. أظهر حين يُراد مني الغياب، وأصمت حين ينتظر الجميع الكلام. أنا الرجل الذي يُجيد خلق لحظة، وتحويلها إلى ذكرى لا تندثر. أُحب بذكاء، أُغوي بذوق، وأُثير دون أن أقترب. لا أبحث عن لعبة بل عن امرأة تُغني الفكرة لا الجسد، وتُحفز الجوع لا تُشبع الرغبة ✦ باختصار: أنا لست محطة للمرور، ولا قصةً تُنسى، بل رجل حين يحدث، يتغير شكل الوقت، وطعم العلاقة، ومفهوم المرأة عن الحب
À Propos De Mon Partenaire
-
وردة ولا كل الورود..!! لا أبحث عن امرأة جميلة فقط! فالجمال نسبي وما عاد يغريني لكني أبحث عن أنثى يستفزها العمق، ويُشعلها الذكاء، وتفتنها التفاصيل التي لا يراها الجميع. أنثى تضع عطرها لا لتُلفت، بل لتُعلن أنها وصلت. تتكئ على أنوثتها لا لتُغري، بل لتُرعب كل ما هو سطحي ومكرر. امرأة تقرأ ما بين الكلمات، وتُدرك أن نظرة من رجل يعرف ماذا يريد أبلغ من ألف اعتراف. أُريدها بكامل تناقضها: أنيقة دون تصنع، مغرية دون محاولة، قوية دون صراخ، ناعمة كقصيدة مكتوبة على ورق فرنسي ومُربكة كحلم لا تفسير له. أنثى لا تبحث عن "علاقة"، بل تنتظر رجلا يُشبهها، رجلا لا يُقايض حضورها، بل يحتفي به، لا يُقيدها، بل يُبقيها حرة، عاشقة، وخطيرة في آنٍ معا. أنا لا أعد بالكثير، لكني أُحذركِ من القليل لأن أكثر ما أملكه: هو كيف أجعل امرأة راقية تُفكر بي بصمت، وتشتاق لي بلا اعتراف