
*| هدوء |*
30 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10163006
- Dernière Date De Connexion il y a 15 heures
- Date D'inscription il y a 9 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Abha
- Situation Familiale 30 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 173 cm , 78 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Doctorat
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi وظيفية مرموقة
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
أنا رجل في مطلع الثلاثينيات، أنتمي إلى قبائل الجنوب، متزوج، وحاصل على دراسات عليا، أعيش في أبها، محب السفر، أتنقل كثيرًا إلى الرياض وجدة من أجل العمل، وأمارس حياتي بشغف داخل وظيفة مرموقة، وقد أنعم الله عليّ بصحة جيدة. بملامح حنطية تميل للبياض، وطول يبلغ 173 سم ووزن متناسق 78 كجم، أتمتع بشخصية هادئة جداً، وخلقٍ طيب وحسن تعامل. أنا شغوف بالثقافة، محب للقراءة، وطموح ومحب للحياة والتفاؤل، أؤمن بأن الحياة الزوجية رحلةٌ حب ركنها التفاهم، وتزدهر بالاحترام والود والقرب. أؤمن بأن الحياة الزوجية هي شراكة نبيلة قائمة على الاحترام والود، حيث ينبض الحب بتفاهم القلوب، أكتب هذه الكلمات بصدق، مستشعرًا قيمة العلاقة التي تُبنى على الأمان والراحة، طامحًا إلى أن تُثمر هذه الحروف شجرة من الخير والتآلف بين روحيين. ومن سيكتب الله لها نصيب معي، سأكون دعوة مستجابة لها، وسأسعى لأن أكون لها السند والفرح الذي يضيء أيامها.
À Propos De Mon Partenaire
-
أملي في ربي يرزقني زوجةٍ تكسوها لمسات الجمال وملامح الحُسن، تعتني بذاتها في أدق التفاصيل، تسير على نهج الدين وتتصف برفعة الأخلاق. أهوى أن تكون ذات فكر وثقافة ومحبة للقراءة، أود أن يكون عمرها بين 22 -36 عامًا، بجسم متناسق وبشرة بيضاء ودرجتها، تحمل في قلبها التفاؤل، الطموح والمرح. وتكون روحها لطيفة ونيسة . برأيي، لا يُمكن وضع حدٍّ قانوني أو معياري للمسافات العمرية، العبرة لديَّ بالتقارب الفكري والروحي لقدرته على طيِّ السنين وإلغاء الفوارق الزمنية، لتختفي معها المسافة بين الأعمار، وتُصبح الأرواح لغةً مشتركة تتجاوز كل اعتبارات الظاهر.