
M7MDMA
21 ans Célibataire Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10067405
- Dernière Date De Connexion il y a 2 heures
- Date D'inscription il y a 8 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Kabali
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 21 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 174 cm , 85 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Ventes et marketing
- Emploi موظف في شركة
- Revenu Mensuel Entre 6000 et 9000 riyals
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
أرى الحياة كمسرح كبير، يُعيد ترتيب مشاهده كل يوم ليحمل شيئًا من الجمال والمعنى. أمضي في دروبها كمن يعرف أن التفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفرق. أؤمن أن كل لحظة تُكتب بحكمة، وأن الزمن لا يقيس أعمارنا بسنواتنا، بل بما تركناه من أثر في قلوب من مررنا بهم. أحب النظام كما يحب الرسام أن يرتب ألوانه، وأميل للتأمل كما يميل العاشق إلى نجمٍ بعيد. في قلبي ألحان لا يسمعها أحد، لكنها تسكنني كأنها ترسم خارطتي، وفي داخلي أحلامٌ تحملني بعيدًا عن الضجيج. لا أعيش الحياة عبثًا، بل أبحث عن عمقها، عن رسالتها، عن ذلك النور الذي يرافقني في الطريق. أحلم ببيتٍ هو وطني الصغير، فيه دفء العلاقات، وطمأنينة اللحظات. أراه ملاذًا من العالم، وبدايةً لكل أملٍ جديد.
À Propos De Mon Partenaire
-
أبحث عن شريكة تشبه النسيم، تعبر الحياة بخفة، لكنها تترك أثرًا لا يُمحى. امرأة تحمل في داخلها عقلًا يزن الأمور، وقلبًا يعرف كيف يصنع من اللحظات العادية شيئًا استثنائيًا. أريدها أن تكون كالنهر، هادئة في ظاهرها، لكنها تحمل في أعماقها حياة لا تنضب. أريدها أن ترى في الشراكة معنى، وفي الحب زادًا، وفي العائلة حلمًا نبنيه معًا. لا أبحث عن الكمال، بل عن تلك التي ترى في عيوبنا مساحة للنمو. أحب أن تكون واثقة من نفسها، تعرف كيف تصنع جمال حياتها بيدها، وكيف تكون لي سندًا حين تثقل الأيام خطاي. إنها ليست مجرد شريكة حياة، بل رفيقة طريق. ترافقني حين نبحث عن نور الفجر، وتذكرني بالوجهة حين تزدحم الطرق. هي الحلم الذي يُضيء لي حاضري، والأفق الذي يحملني نحو غدٍ أجمل. معها، أرى الحياة قصيدة تستحق أن تُكتب، وقصة تستحق أن تُروى.