
Rabtr7
47 ans Marié Résident de : Arabie saoudite- ID Du Membre 10062215
- Dernière Date De Connexion il y a 26 minutes
- Date D'inscription il y a 10 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Arabie saoudite Préfère ne pas dire
- Pays De Résidence Arabie saoudite Mecca Al Mukarrama
- Situation Familiale 47 ans Marié
Avec Deux enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 166 cm , 56 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi موظف
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
هيّن ليّن ، ملتزم ومتزن دينيًا ومتفتح فكريا ، جميل الخلْق والأخلاق، ممتد الود ، طيب المعشر ذو حس إنساني نظيف ومرتب ، مؤتمن الجانب وناعم الصد ، طيب الذكر بفضل الله ، واسع الفهم ، متمهل الخطوة ، عاشق لكل جميل ،واسع الفهم ذو طموح عالي شغوف بالمعرفة والعلم وأسعى لتحقيق أهدافي العلمية والعملية ، ساعيًا جهدي للتحسين المستمر لتحقيق التوازن في مجالات الحياة. مستقل، أتمتع برؤية واضحة لمسؤولياتي وحقوقي .. مكافح، وعمر من الخبرة والمعرفة الجيدة ، طموح عميق التفكير ولا أهتم بالتوافه .. عزيز النفس لديّ مزيج من القوة والرقة ، الجد والرومانسية، لاتناقض وإنما لكل مقام مقال ، لا أجد نفسي إلا في الهدوء لايستهويني أبدا الصخب والضجيج، أحب التفاهم والاحتواء والدعم المتبادل . مستقل بحياتي وقراراتي ، أفعالي قبل كلماتي. أحب أعيش كل جميل ولطيف في الحياة بشكل إيجابي . مسؤول ومتفهم للحياة الزوجية بأدق تفاصيلها، أخاطب زوجتي سلامًا وأعاملها إكرامًا شهم أصون وأحتوي أحمي وأسند عون لمن تعيش معي وتبادلني المشاعر ، داعما لنجاحاتها ، لذا أطمح أن تكون شريكتي ملفتة لقلبي جدًا جدًا 🙂
À Propos De Mon Partenaire
-
محافظة دينيا ، خلوقة وأنيقة، هادفة وطموحة ، تشاركني الأهداف والتطلعات ، لايعجبها إلا الرقي ، تعرف قيمتها ، سامية لاتلتفت للتوافه ، لا ألهث خلفها في محاولة لتهذيب أخلاقها أو تقويم دينها ، أريدها متمسكة بدينها ومبادئها ؛ حتى إذا مال شقي وجدتها تقومني حتى تستقيم قدماي، ولاتخشى أيضا على دينها وقيمها مادامت تتدلل على كتفي . أعيش معها المسرات ونتمثل بالقول : الحياة رائعة والشباب أروع منها ، والحب أروع منهما ،، وكنا نحن أروع الرائعين .. كأني وحدي إذا كنت معها وإذا كنت بعيدًا عنها كأنها معي ، تحتل في قلبي مكانًا لايعرفه ولايصله أحد . . خضوعها لي محبة ورغبة وليس إكراه ،نتشابه حتى في الاختلافات، نكمل بعضنا ونكتفي عن العالم قد لا أكون أفضل من يمرك لكن لا يَألـف الإنسَانُ إلّا نَظـيرهُ وكلّ امرئٍ يَصبو إلىٰ مَن يُشاكِلهُ لكل قلب قلب يليق به .