
الوحدة قاتلة 8
35 ans Célibataire Résident de : Maroc- ID Du Membre 1004710
- Dernière Date De Connexion il y a 14 ans
- Date D'inscription il y a 14 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Maroc Akadeer
- Situation Familiale 35 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé Stérilité
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude École élémentaire / Collège
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi 3amal 3adi
- Revenu Mensuel Moins de 2000 dirhams
- Situation Financière Classe inférieure
À Propos De Moi
-
الحب الحقيقى هو-- -- الحب الحقيقي -- هو أن تزرع في طريق من تحبهم وردة حمراء -- وتزرع في خيالهم حكاية جميلة -- وتزرع في قلوبهم نبضات صادقة -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن ترمي لهم بطوق النجاة في لحظه الغرق -- وتبني لهم جسر الأمان في لحظات الخوف -- وتمنحهم ثوبك في لحظات العري كي تسترهم -- تم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تبيع دموعك كي تشتري لهم الفرح -- وتتراقص بينهم ألما كي تمنحهم السعادة -- وتبكي بعيدا عنهم كي لا تفسد فرحهم -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تتحول الى عكاز كي ترحم عجزهم -- وتتحول الى مرآة كي تقوم عيوبهم -- وتتحول الى مطر كي تبلل جفافهم -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تخترع لهم الهواء عند اختناقهم -- وتنزف لهم دموعك عند عطشهم -- وتقتطع لهم من جسدك عند جوعهم -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي هو أن تشعل أناملك كي تضيء لهم الطريق -- وتحرق أيامك كي تبث فيهم الدفء -- وتمنحهم عينيك بدون تردد كي تنير لهم الظلام -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تساعدهم على الوقوف عند التعثر -- وتساعدهم على الفرح عند الحزن -- وتسعدهم على الأمل عند اليأس -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تحتفظ لهم في داخلك بمساحة جميلة من الأحلام -- ومساحة شاسعة من الرحمة والمودة --وأن تملك قدرة فائقة على الغفران لهم مهما اساؤوا اليك -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن ترد عنهم كلمات السوء في غيابهم -- وتحرص على بقائهم صفحة بيضاء في أعين الآخرين -- وتحفظهم مهما غابوا عنك -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تترجم احساسهم الى من يهمهم أمره -- وتحمل أحلامهم الى من لا يكتمل حلمهم الا به -- وتدعو لهم بالسعادة مع سواك اذا كانت سعادتهم مع سواك -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تمتص حزنهم وتمتليء به -- وتنصت الى همومهم وتتضخم بها -- وتحمل عنهم ما لا يستطيعون حمله من متاعب الحياة --ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تقدم لهم دعوة الى الحياة حين يفقدون شهية الحياة -- وتقدم لهم دعوة للحلم حين يفقدون المعنى الجميل للحلم -- وتقدم لهم دعوة اللجوء الى قلبك حين تغلق القلوب في وجوههم -- ثم لا تنتظر المقابل --! الحب الحقيقي -- هو أن تتجرد من أنانيتك من أجلهم -- وأن لا تفرض عليهم مشاعرك وأحلامك -- وأن لا تصطاد قلوبهم في الماء العكر -- ثم لا تنتظر المقابل --! هذا هو الحب الحقيقى ---أنا فقط رجل أطمع أن يرزقني الله بزوجة تقية تساعدني على السير في الطريق التي يحبها ربنا عز و جل، حنونة و تراقب ربّ العالمين في كل صغيرة و كبيرة و لا تخشى في الحقّ إلاّ اللهءء و هذه كلِمة منّي للمُشتركين في الموقع : فإنّه مع الأسف لاحظت أنّ كثيراً ممن يدّعون أنهم مُسلمين يشتركون فقط للّعب و لِخِداع النّاس و التّلاعب بمشاعِرهم حتى كادت الثقة أن تُفقد ء قال الأحنف : " من ظلم نفسه كان لغيْره أظلم ومن هدم دِينَهُ كان لمَجْدِه أهْدَم"ء، فأرجو من الجميع أن تتذكّروا بأن الله يرانا و هو يعلم السّر وأخْفىءء فاتّقوا الله يا معشر بني آدمءء اتّقوا الله في أنفسكم و في نساء المسلمينءء و لنتذكّر جميعاَ أن الله يُمْهِل و لا يُهْمِلءء و لا تنظروا إلا صِغر الخطيئة، و لكن انظروا إلى عِظمِ من عَصيْتُمءء فإنّ يوم العَدل على الظّالم أشدّ من يوم الجور على المظلومءء و لا حول ولا قوّة إلاّ باللهءءء
À Propos De Mon Partenaire
-
ذات يوم احب عصفور ورده بيضاء فصارحها بحبه ولكنها عندما رفضتءء ظل يصارحها بحبهءءحتى قالت له عندما يصبح لونى احمر ساحبك فقطع العصفورجناحه ونشر دمه على الورده فأدركت كم احبها العصفور ولكن الوقت قد فات لان العصفور قد {مات}لذلك احترم مشاعر من يحبك قبل . انءءءءءءءءءءءءءءء اللهم اجعلني خيرا مما يظنون واغفر لي ما لا يعلمون يـــــــــارب