
تجرربتي في مودة
45 سنة مطلق مقيم في ليبيا- رقم العضوية 3571390
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 6 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية ليبيا
- مكان الإقامة ليبيا بنغازي
- الحالة العائلية 45 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 177 سم , 78 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة محام
- الدخل الشهري بين 1200 و 1600 دينار
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
نصيحتي لاي بنت تبي تدير علاقة ناجحة اولا لاتكثري من الاسءله عن الماده والعمل ومكان السكن خليك حشوميه اهتمي فقط بشخصية الرجل لانها هكذا تكون الرومانسيه والليبي مايحبش البنت القصقاصة واجد خليك ذوق شوي وبلاش من الشك والنقص راهو الراجل اساسا يدور علي راحته لما يلقاك قصقاصة يفوتك وعيب منك لما تسالي اسءلة سخيفة مثلا ليش طلقت وليش ماجوك عيال وكم الراتب هذا كله غلط ايضا لما تطلبي صوره من الراجل غلط عليش اسمه راجل معقوله انا ،،ايضا لاتكون امراه سكانه خليك ريلاكس وعندك ايمان بالنصيب وحاولي تكوني ذكيه وتعرفي الراجل اللي قدامك شنو يبي ايضا كوني صادقة مع نفسك ولاتكتبي كلام في صفحتك اكبر منك او انت مش قده مثلا وجدت بنت كاتبه احاديث شريفه وقران لكن اول ماتواصلت معاها طلبت صورتي وتبي تشوف لحيتي هذي قمة النفاق والتفاهه لكن مش عيب لو انت مهتمه بالمظهر اكتبي في صفحتك انك تبي راجل وسيم وخليك واضحة هكي انا نحترمك
مواصفات شريك حياتي
-
اعتذر من الجميع لقد تمت خطبتي الحمدلله والان انتظر في الرد والموافقه ونحب نقول لاي بنت تعاملت معي باني مش جاد انتي الخسرانه التعارف يبي وسعة بال وعدم التسرع في اصدار حكم ظالم ،،،من الخطا انك تقيم انسان من خلال الكتابه ،،،،انا سجلت في الموقع حديثا وخلال اسبوع قمت بمقابله شرعيه وشعرت اني فعلت الصواب اتمني لكم حياه سعيده وادعولي بالتوفيق انا الان موجود في الموقع كتجربه ناجحه قد تعطي امل للاخرين وايضا مازلت اتواصل مع زوجة المستقبل التي لمست شخصيتي من الداخل ولم تهتم بمظهري ولاحتي عمري ولاحتي مكان سكني انها جميلة العقل والروح وانا سعيد بنصيبي معها والان بعد طلاقي الذي دام عشر سنوات لقد جاءت لحظات الفرح والانس وليالي الرومانسيه التي طالما انتظرتها طويلا