
مليونير وحلو
38 سنة مطلق مقيم في الكويت- رقم العضوية 946765
- تاريخ آخر زيارة منذ 13 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الكويت
- مكان الإقامة الكويت الجابرية
- الحالة العائلية 38 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 179 سم , 79 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة أعمال حرة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
الحمد لله ملتزم ---ومزيون--- وأحضر حاليا الدكتوراة--- وقارئ نهم--- لي الكثير من المؤلفات بعضها منشور--- ورياضي من الدرجة الأولي--- وامتاز بالثقافة العالية ومحاور ذكي أحب الليل والهدوء والبحر والصحراء--- فلسفتي بالحياة هي : --- لي مركب واحد يسعني ويسعكي --- نبحر به بكل جمال وهدوء ورمانسية --- وتداعب خصال شعرك الجميل نسمااات البحر اللطيفة --- ويبتسم لنا القمر وهو في أوج ضيائه --- أبتسامة المحب المشفق --- وعزف لنا القمر أجمل السمفونيات الرومانسية--- ويشع ثغرك الجميل بأروع أبتسامة ---فتتلألأ الأصداف بوشاح الجمال خجلاً من وجهك الصبوح --- ثم تلبدت السماء بالغيوم --- وأنهمر المطر بغزارة --- واشتدت الرياح ضراوة --- وأصبح للبحر ودياااان وسهول ! ونجوم وأفوووول --- فما كان مني إلا أن تمسكت بألواح مركبي بيد --- وحضنتك بيدي الأخري --- كذاااااااااااااالك هي الحياااااااااااة --- أما عطري فهو أنفاسك يا زوجتي العزيزة ... أقترب منك عند نومك ... كما يقترب النحل من أزهاره .... وألتقط أنفاسك العطرة كما يلتقط الطير حبوبه .... فأستنشقها كما لو كنت في روضة غنااااء ... بل هي عندي أحلى وأجمل .... وفي الليل ... عند نومي ... سوف أهمس في أذنك ... بأني أحبك أحبك أحبك ... أرجو أن أجدك هنا فقد طااااااااال بحثي عنك --- فمن شرفني بزيارته --- أملي أن يشرفني بفجان قهوتي وحبيبات تمراتي --- وأرجو أن لا يبخل علي بدعوة التوفيق لقيام الليل ---
مواصفات شريك حياتي
-
طفل يتيم بثياب ممزقة رثة --- لا تكاد تغطي جسده النحيل --- ! بحذاء متأكل الأطراف !!وقد بدأت أصابع رجليه !وأزرقت أصابعه من شدة برودة الطقس !! السهر حميمه ! والجوع نديمة !! لم يتذوق الطعام منذ ثلاثة أياااام ! جالس على حاافة الطريق يرمق الناس بعينيه البريئتين --- وفجأة تساقطت حبات المطر على رأسه وكأنها تداعب خصال شعره الجميل فأصبحت مثل حبات اللؤلؤ ! ثم ما لبثت السماء أن تلبدت بالغيوم وأنهمر المطر بغزارة شديدة --- وتسابق الناس هروباً من زخااات المطر --- ولم يعبأ بإنهماااار المطر --- جالس بالقرب من سكة الحديد --- ولم يستطع صوت القطار المدوي أن يفيقه من سباته المحزن !! لا يرقى له دمع !! ولا يخلد له جفن !! هرب من دار الأيتام بعد معايشته لجميع صنوف الظلم !! في يدة عود ينكت به الأرض ويتذكر لحظاااات وفاة أمه --- وفي هذه الأثناء توفقت مركبة فااااارهة --- وخرجت منها فتاة جميلة ولاحظت بكاء الصبي --- فتقدمت إليه ومسحت رأسة مسحة حااااااااااااااانية --- ثم كفكفت دموعة بيدها الأخرى ---- ثم ضمته إلى صدرها ضمة حاااااااااااانية طووووووويلة شاااااااااعرية --- أنسته معها كل الآلآلآلآلآم التي عاااايشها ----- وغسلت جمييع همووومه --- كنت لي يا زوجتي العزيزة كالفتاة للصبي --- ملتزمة ويا ريت لو حافظة أجزاء من القرآن الكريم --- وسنها مناسب يعني بالعشرينات وجميييييلة وبيضااااااء ----- حبوبه واكيد شعرها ناااااااعم وسلامتك ---