عمر عبد التواب

إنسان إجتماعي محب للعزلة،مقبول ماديا،أسعى دائما لزيادة رصيدي المعرفي والثقافي،أؤمن أن الأخلاق هي شريان العلاقات،حتى بين الزوجين،أبغض الكذب والكلام البذيء جدًا،لازلت أجاهد نفسي لأجل أن أكون ذاك الفتى الصالح الذي يحبه الله،وإني لبالغه بإذن الله وعونه ورحمة منه بالرغم من كل عثرة!،همي وغايتي أن أكون أبًا مسؤولا لذرية خادمة للدين والأمة حافظة للقرآن الكريم من الصغر،وآمل أن تساعدني زوجتي في ذلك!! بصراحة أحب الصالحين ولست منهم،ولو كنت مقصرا لن أمل،فالغاية كل الغاية،أن تبلغ المقام الذي أنت هنا لأجله،وتلقى الله وأنت ثابت عليه،عسى أن يغفر لك ربك وتكتب من الفائزين!