
هايدي10
32 سنة آنسة مقيمة في ليبيا- رقم العضوية 937952
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية ليبيا
- مكان الإقامة ليبيا طرابلس
- الحالة العائلية 32 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 170 سم , 73 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة مهندسة
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي فقيرة
مواصفاتي أنا
-
معليش كلام الحق وجاع ..لكن هذا الواقع ...والمواجهة خير من الهروب
مواصفات شريك حياتي
-
والله كلمتين وخاطري نقولهم قبل مانسيب كل مانخش لصفحة القصص الناجحة عمري مالقيت فيها قصة زواج ناجح من الموقع لليبيين بصراحة هذا الأمر يستوقفني دائما لأني لاأحب أن آخذ الأمور بشكل سطحي بدون تدقيق وتحليل وبصراحة أكثر ونحن الليبيين أدرى بمجتمعنا وعقلياتنا هذا يعكس لي مدى التأخر والتخلف الإجتماعي في واقعنا كون الشباب حتى الآن لايستطيع أن يستوعب فكرة التواصل عن طريق الإنترنت وبناء علاقة إنسانية راقية ومحترمة عن طريقها وأقصد بالشباب هنا الرجال والفتيات رغم إنها طريقة جدا راقية وحضارية لو أحسنا استخدامها يعني من الا خير طالما مش مقتنعين بيها ليش اللف والدوران ليش خاشين للموقع وتستخدموا فيه أصلا لأن حتى هدا يعكس مرض إجتماعي تاني يعاني منا مجتمعنا وهو مشكلة التناقض يعني الواحد مقتنع بشي ويتصرف بشكل تاني مغاير تماما وهدي الصفة موجودة بكثرة عندنا للأسف يعني قليل اللي تفكيره حر وراقي ومتحضر ومش مقيد نفسه بعقد إجتماعية وموروث من الفكر المتخلف اللي كان ولازال سبب تأخرنا وتخلفنا في الجانب الإجتماعي تحديدا .. باختصار المشكلة عندنا تكمن في عقدة الثقة وسوء الظن في الآخر وهادي من غير وجع راس سببها البعد عن الدين ياسادة ياكرام ..ولمن أراد أن يجادلني رجاءا كلامي هو نظرة تحليلية وواقعية لواقع زي السوس ينخر في دماغات الليبيين ومافيش داعي للمكابرة ورفض الحقيقة لأني أرى مجرد النقاش فيه أو محاولة رفضة هي تغطية للشمس بغربال وإصرار على التخلف الإجتماعي اللي آن الأوان إن نتخلصو منه بعد هالثورة المجيدة المباركة....وأخيرا شكرا لكل من قرأ كلماتي