- رقم العضوية 9354686
- تاريخ آخر زيارة منذ 12 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية حضري
- مكان الإقامة السعودية القصيم
- الحالة العائلية 43 سنة مطلق
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 173 سم , 79 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة استاذ
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أبحث عن الاستقرار العاطفي والسكينة النفسية في ظل زواج قائم على المودة والرحمة. أنتمي لأسرة طيبة ومحافظة معروفة ولله الحمد ، نشأتُ في بيئة تُعلي من شأن القيم والأخلاق والاحترام المتبادل، وهي المبادئ التي أحملها معي في تعاملي مع الناس، وفي نظرتي للحياة الزوجية. أعمل في مجال التعليم، وهي مهنة أعتز بها لما فيها من رسالة وتأثير، كما لدي أعمال ومشاريع أخرى أمارسها بجانب عملي، وأسعى دومًا للتوازن بين الطموح العملي والاستقرار الأسري. أهتم كثيرًا بالصحة والرياضة، وأحاول أن أعيش بأسلوب حياة متوازن. السفر جزء من اهتماماتي، أحب من خلاله التعرف على ثقافات جديدة وتجديد النشاط الذهني والروحي. وعندي قناعة أن الزواج شراكة تقوم على الاحترام، والتفاهم، والدعم المتبادل، وأطمح إلى تكوين بيت دافئ، نزرع فيه الحب ونحصد الطمأنينة. أبحث عن زوجة طيبة، ناضجة، تقدّر المسؤولية، وتطمح لحياة مستقرة قائمة على المودة والقرب النفسي. سبق لي الزواج، وتم الطلاق لعدم التوافق بعد مشيئة الله تعالى واختياره ، دون إساءة أو خلاف جوهري، وأؤمن أن الطلاق ليس نهاية، بل أحيانًا يكون بداية جديدة لحياة أنضج وأهدأ وأقرب لما نطمح إليه. ولذا كلي يقين بالله بإقدامي على الزواج مجددًا بإيجابية، ونية صادقة لبناء بيت مستقر بإذن الله. وما توفيقي إلا بالله . خذ ما تراه ودع شيئاً سمعت به --- في طلعتِ الشمس مايغنيك عن زحلِ
مواصفات شريك حياتي
-
نصفي الآخر .. أبحث عن امرأة ذات خلق ودين، تقدّر الحياة الزوجية وتفهم مسؤولياتها، هادئة الطباع، رزينة، متزنة عاطفيًا، تملك قلبًا طيبًا وروحًا متفهمة. أفضل أن تكون مهتمة بنفسها، وبصحتها، ولديها طموح شخصي تحب أن تطوره بدعم وتفاهم. ولا يشترط أن تكون نسخة مني، بل يكفيني أن تجمعنا القيم، ويكمل كلٌّ منا الآخر بحب وتفاهم