
بيان شهرزاد
36 سنة آنسة مقيمة في الجزائر- رقم العضوية 8868260
- تاريخ آخر زيارة منذ 19 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ 3 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر -
- الحالة العائلية 36 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 157 سم , 52 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة ---
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
اللهم إن ابتليتني فاجعلني صبورة ... اللهم اشفني إن شكيت ألما و خفف عني إن بكيت وجعا... اللهم خفف عني كل ذرة ألم أشعر بها و كل ذرة تعب ترهقني...... سلمت أمري لك يا الله وبك أكتفي...لك الحمد على ما مضى ولك الحمد على ما هو آت... اللهم غفرانك وتيسييرك وتوفيقك والطريق الذي يرضيك... لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
مواصفات شريك حياتي
-
أريد ... رجلا ... أكمل حياتي معه بحب متبادل... يتمسك بي ولا يتخلى عني... يحنو عليا بقلب عطوف... يستبشر كلما سمع صوتي ... ويبسم لرؤيتي.. لا ينتقد طبيعتي الطفولية بين الحين والآخر ... يهتم بي وليس بالمجتمع من حولنا... رجلا لا أخجل أن أكون عفوية في تصرفاتي بحضوره ... رجلا يملأ روحي ووجداني.............. أكون زوجته ، صديقته، صاحبته وملاذه، أن يعتبر الوقت الذي يقضيه بصحبتي من أحب الأوقات إلى نفسه، ضحكاتي لجرحه الدواء، وأنفاسي لرئتيه الهواء... الزوج الصديق الذي سأجده معي في السراء والضيق، هو الذي يعرف كيف يوازن بين غيرته وخوفه علي وبين منحي حرية تظهر شخصيتي ، أن يكون هو الحارس الأمين والكنز الثمين... الذي يدرك الفرق بين معاملتي كزوجة وأم أطفاله فقط وكصديقة تشاركه أدق تفاصيل حياته ورغباته وأمنياته، يدرك أنني لست جارية مطالبة بالسمع والطاعة دون نقاش بمنطق ورويّة، يتوق لسماع أفكاري ،يبتهج لذبذبات صوتي وينتبه لتغيرها ... ونقاء أحلامي... ...يدرك أنني أستحق أن يكمل وإياي الطريق، ولا يمتهن كرامتي مهما كان، يؤمن أنني رفيقة الدنيا والآخرة، يحميني بقلب محبٍّ وعين ساهرة، لا يبالغ في جديته معي ،وفيا في زمن يعج بالغدر والطعنات، السند وقت المحن وعندما تشتد الأزمات... أن يكون أجمل حكاية أرويها لصغاري عن خير رفيق، كيف كان جوهرة نفيسة لا يبهت لمعانها وما تشعه من بريق