
fars70syria
52 سنة مطلق مقيم في الجزائر- رقم العضوية 8653069
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ عامين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة الجزائر الجلفة
- الحالة العائلية 52 سنة مطلق
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 191 سم , 85 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل مجال الإنشاءات والبناء
- الوظيفة شركة مقاولات
- الدخل الشهري أكثر من 100000 دينار
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
الأنثى أنثى.. ولا تكون أنثى ومسترجلة في آن .. الأنثى هي الحياة وهي التي تهب العظماء وتنجبهم وتجعلهم أو الفشل أن لم تكن انثى --------------- الفخر كل الفخر لكل امراة بانوثتها الانوثة هوية طبيعية تهبها الطبيعة لمن يستحقها كعنصر راقي في تكوينه الطبيعي ----------في الحُبّ سأقول لك أحبّك سَأقولُ لكِ احِبُّكِ حتى تضيقُ المسافةُ بين عينيكِ وبين يدي ويصبحُ الهواءُ الذي تتنفَّسينه يمرُّ برئتيَّ.. وتصبحُ اليدُ التي تضعينَها على صدري.. هي يدي أنا.. سأقولها، عندما أصبح قادراً، على استحضار طفولتي، ومراهقتي وجننوني. حتى ترتعشين كسمَكةٍ بين أصابعي.. فأغطّيكِ، عندما تَنْعَسينْ، بشَرْشَفٍ من نُجُوم الصّيفْ.. سأقولُ لكِ أُحِبُّكِ .. حتى سنابلَ القمح تنضجَ.. والينابيعَ حتى تتفجَّرْ... والعصافيرَ حتى تتعلَّمَ الطيرانْ.. والفراشات حتى تتعلَّمَ الرَسْم.. سأقولُ لكِ أُحِبُّكِ. عندما تسقط الحواجز نهائياً بينكِ . ويصبح النّومُ بدونك ليسَ الأمرُ سَهْلاً كما تتصوَّرينْ.. حتى أدخلَ في جسدٍ أعرفُ كل أتهجَّاهْ.. ورغباته نقطة نقطة.. ومقطعاً مقطعاً... و لا تعاني من عُقْد الخجل او الخوف او الطاعة. إن شَرْطَ الشّهوَة عندي، مرتبطٌ بالطاعة فتكون المرأةُ قصيدةٌ أموتُ عندما أكتُبُها.. وأموتُ عندما أنساها.. سأقولُ لكِ أحِبُّكِ.. عندما أبرأُ من حالة الجنون التي تُمزِّقُني.---- الانثى اولا والانثى ثانيا وثالثا لان الانثى هي اصل الحياة .
مواصفات شريك حياتي
-
متمكن. جسديا جدا جدا جدا... زواج ع سنة الله ورسوله . فاتنة وساحرة حنونة مجنونة مطيعة مطيعة وقت الحب رقيقة شقية ذات حركة ساحرة نصدح بها فجأة وعلى حين غرة تنال من قلب الحبيب وتأسره ليبحر في بحر حبه لها ويغوص بها حتى يغرق بالحب مطيعة . تكويه حبا ولهيب وعذاب تشويه ويشويها كما يشوى اللحم على النار . دون رجوع عن الحب فهو اختيار وقرار . دائم وليس على استحياء وخجل .. مادام القلب قادر ع العطاء.