- رقم العضوية 8587096
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ عامين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 53 سنة مطلق
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 169 سم , 76 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة معلم
- الدخل الشهري بين 6000 و 9000 ريال
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
عندي بنت واحدة هادئة مطيعة حبوبة تتمنى أن اتزوج لأسعد ، هي في الثانوية العامة حاليا ستنزل مصر بعد شهور إن شاء الله للدراسة في الجامعة ، شكلي أصغر من عمري بحوالي ١٣ سنة على الأقل ، فالله اعطاني الصحة والعافية وحفظ لي شبابي ، والصورة في الموقع ، والرؤية الشرعية للجادة تؤكد كلامي ،أريد الحياة والسكينة والرحمة ، ولو وجدت الإنسانة المناسبة سأكون لها نعم الزوج ، محب جدا للحوار الهادئ بين الزوجين ، يقولون عني أن لدي ملكة قوية في الاقناع كما يقولون عني أنني وسيم ، أحب وأعشق الرحلات بالذات زيارة مكة والمدينة ، احفظ القرآن الكريم ، اهم معتقداتي الحياتية أن أكبر رحمة أنزلها الله تبارك وتعالى على الأرض هي حواء وبناتها ، ربنا لا تحرمنا رحمتك .
مواصفات شريك حياتي
-
لا توجد صفات ثابتة لا تنازل عنها ، الأمر مطروح للتفكير في كل إنسانة على حده ، فقد يكون فيها صفة تجعلك تتنازل عن كل الصفات التي تريدها من اجل الفوز بها . للأسف نحن كمجتمع شرقي أكثر شيء عقدناه وجعلناه مثل نفث الساحرات في العقد ووضعناه في بطن سمكة في أعماق البحار هو الزواج وآليته ، كثير من الآخر سواء رجال أو نساء قد يكونون حلم كل واحد أو واحدة ، بل أكثر مما يتمنى ، ولكن للأسف نظرا لبيانات ظالمة لأصحابها ولا تعبر عن الحقيقة بالرغم من صحتها يحرم أو تحرم نفسها من هذا الحلم بعدم الاقدام خطوة للتعارف ، نقطة أخيرة رجاء من غير الجادة او التي تريد الحرام ألا تقرب مني ، ماذا ستستفيدين من أخذ ذنبي وإغوائي وأخذ اثم فوق اثمك ، بالكاد الواحد يحافظ على ألا يسقط في الهاوية وقد أرغمتنا الدنيا على أن نسير على حافتها ، بالكاد نجاهد أنفسنا ضد نزغات الشيطان وجلدات الشهوة والحرمان التي تأكل من أجسادنا وأعمارنا كل يوم وليلة تماما كالفارس الذي يقاتل بلا درع ويأوي إلى تيه وخواء لا حصن له ، رجاء لا تكوني النفثة التي تلقي بي في أعماق هاوية لا أدري لها نهاية ، وصدقيني لا يوجد في هذا الكون أفضل وأروع وأغنى واصح وأسلم من الحلال ، هناك الكثير غيري يتمنى ذلك فانت وشأنهم . اللهم احفظ وصن جميع أعراض المسلمين والمسلمات