
الله يسعدك يارب
43 سنة ارمل مقيم في السعودية- رقم العضوية 8497813
- تاريخ آخر زيارة منذ عامين
- تاريخ التسجيل منذ عامين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية لم يقُل
- مكان الإقامة السعودية جدة
- الحالة العائلية 43 سنة ارمل
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 174 سم , 71 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة كلنا نبحث عن السعادة
- الدخل الشهري بين 9000 و 12000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أبتعدوا عن الحسد والغرور.....ضفني اهتمام
مواصفات شريك حياتي
-
المرأةُ إن طُلِّقت فطلاقُها لم ينقُص منها شيئًا، ولم يُقلِّل مِن أنوثتها، طلاقها لم يُنهِ حياتها ولم يهدمها، بل ربما كان طلاقها حياةً لها وخيرًا مِن زواج كانت فيه مدفونةً! إنما يهدمُها تلك النظراتُ الخبيثة التي تحمل في طيَّاتها الشماتة، وتلك الأفعالُ الجارحة التي تتلقَّاها من القريب قبل الغريب، وكأن أولئك الذين ينبِذونَها ضمِنوا لأنفسهم السعادةَ كأنهم ضمِنوا السلام من الابتلاءات! رفقًا بالمرأة المطلقة؛ فهي لم ترتكب إثمًا ولا عارًا، ولم تأتِ بتشريعٍ جديد، إنما هو تشريع رب العالمين، قال الله تعالى: ﴿ وَإِنْ يَتَفَرَّقَا يُغْنِ اللَّهُ كُلًّا مِنْ سَعَتِهِ وَكَانَ اللَّهُ وَاسِعًا حَكِيمًا ﴾-------- نظرة المجتمع إلى المرأة المطلقة: كثيرٌ مِن الناس إلا مَن رحِم ربي يظنُّ أن المرأة المطلَّقة تحمل الحسد والحقد، فتارة يبتعدون عنها وكأنها أصبحت وباءً، وآخرون ينتقصونَها، وأنا أتساءل: لماذا يهدم المجتمع تلك المرأة؟ لماذا يزيدونها جراحًا إلى جراحها؟! ورأيت أن حقيقة الأمر يرجع إلى قلة الدين وتدنِّي الأخلاق--------- ورسالتي الأخيرة أُخاطِب فيها المجتمع، أقول: رفقًا بالمرأة المطلقة، رفقًا بمشاعرها، رفقًا بتلك الآلام المدفونة بداخلها ولا يعلمها إلا الله، كونوا عونًا لها حتى تظلَّ صابرة على ما كتبه الله عز وجل عليها، ولا تكونوا عبئًا عليها بسوء أخلاقكم