احمدابو حنين
32 سنة مطلق مقيم في مصر- رقم العضوية 8294762
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الجيزة
- الحالة العائلية 32 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي اغلب الأوقات
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 178 سم , 75 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة اعدادية
- مجال العمل مجال الإنشاءات والبناء
- الوظيفة فني كهرباء وعندى محل ادوات كهربائيه
- الدخل الشهري بين 6000 و 9000 جنيه
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
لا توجد بيانات
مواصفات شريك حياتي
-
ما الذي تغَّير بكِ؟! قالت: أشياء كثيرة.. مثلًا: أصبحتُ شخصًا كتومًا لا يُتقن شرح حُزنه بسهولة، ولا يُجيد التعبير عن فرحه بسلاسة، يصعُب عليه فهم نفسه، أو ماذا يُريد.. كنتُ أفتعل الصخب بين أصدقائي، كنتُ أكثرهم شغبًا، وأكثرهم ضحِكًا ومرحًا، كانت لا تفوتني ساعة إلا وأعلن فيها عن وجودي بشيء أو بآخر يليقُ أو لا يليق بالطفل الساكن بداخلي، كنت لا أهتم كيف يبدو ذاك الطفل بنظر الآخرين.. أصبحتُ الآن أكره الضوضاء والصوت العالي، بات يزعجني رنين الهاتف، وصوت التلفاز، وبائع متجوِّل لا يملك سوى صوته الرنان لجذب زبائنه وبيع بضاعته، أصبحتُ لا أطيق النقاش مع أصحاب الحناجر القوية الجهورة.. أصبحتُ أميل للهدوء والسكينة والضوء الخافت، وأكره ما دون ذلك كُرهًا شديدًا، أبحث عن راحتي النفسية؛ فأجدها في الوحدة والعُزلة والأشياء التي يكسوها الوقار والبساطة.. أصبحَ لديَّ إيمانٌ شديد.. بأنَّ اللَّه قد خلقَ الصمت ليكونَ ردًّا قاطِعًا لكُل ما لا نستطيع عليه جوابًا أو صبرا.. لا أدري ماذا أصاب الطفل القابع بداخلي، أو ما الذي أودى به إلى ذاك الطريق! ولكني أعتقد أنه لم يعُد طفلًا كما كان ..!🖤01066977162وتس
الدخول