
لك الوفاء
26 سنة عازب مقيم في الكويت- رقم العضوية 815545
- تاريخ آخر زيارة منذ 14 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الكويت
- مكان الإقامة الكويت مدينة الكويت
- الحالة العائلية 26 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 176 سم , 75 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الكمبيوتر أو المعلومات
- الوظيفة مهندس شبكات
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أنا الليل تبدأ الحياة و لا تنتهي الكلمات عند الليل و أنت الجنون الجميل و أنت القصيدة و أنت النجمة الساهرة و أنا الليل عيناك تكتملان بسوادي و حزني و أنا الليل و تكتمل الكائنات و النجوم و تنور عتمة سوادي و حزني و أنا الليل الشعراء يتغزلون بسحرك و نورك و عيناك تزودانني بالحروف و أرشقك بالقصائد و أنا الليل و حزني لا ينتهي و لكن ضوءك من بعيد أيتها النجمة الساهرة ينور شيئا من سوادي و يقلل شيئا من حزني و أنا الليل قلوب العصافير تنبض و قلوب النباتات ايضا و أنا كالقلب أنبض فيك و كالنهر أجري اليك ولا أرى من بين النجوم غير نجمة ساهرة فأحسست بأنك القصيدة و لون الحروف وأنت الجنون الجميل و أنت الفرح و البياض وأنا الحزن و السواد ------------------- و أنا الليل ++++ اجتماعي ـ رياضي ـ مصمم -هاوي تصميم فوتوشوب و الازباء - ـ متطوع في مجموعة من المراكز الاجتماعية ـ موظف في القطاع البنوكـ ـ بيتوتي نوعاً ما ـ احب التنظيم و الوقت و الترتيب ـ غير عصبي ـ اجتماعي جداً ـ اكتب بعض المقالات ـ
مواصفات شريك حياتي
-
أين شريكة حياتي؟-- ليس سؤال--! ليس بحثآ عن جواب--! ربما فلسفة عازب--! أو بالأحرى حروفآ تائهه في حياة شاب--! نظرتآ من نافذتي لحديقتآ عامه--! أطفالآ يركضون---العاب ومراجيح---صوت طفلآ ينادي أمه---مرور شابآ بسيارته رافعآ صوتآ لأحدى الأغاني---رجلآ واقف وسط عائلته كأنما يحثهم على الرجوع للبيت--! ولاكن--! لنرجع للخلف أسطرآ بسيطه---رأينا شابآ يمر بسيارته بجوار تلك الحديقه وقد رفع صوت مسجل سيارته لأحد الأغاني--! وكأنما يناشد العامه أن يتركو له مكانآ في تلك الحديقه ليأتي بشريكة حياته في المستقبل إليها--! وهنا لنقف لحظه--! ليس طيش شباب--أو أزعاج للعامه وتعكيرآ لصفوة ساعات فرحهم---أنما القصه خيالآ يراود شابآ أحيانآ بأن له نصفآ أخر يراه قد أكتمل عند من هم في تلك الحديقه--! ولاكن لازال مجهولآ في حياته--! كان مارأيته وحيآ من واقع شاب بلا شريكة حياه مارآ بجوار حديقه ليست الا لمن حصل على شريكة حياته--! كان سؤاله الصارخ أمام تلك البشر أين شريكة حياتي؟ أين شريكة حياتي--؟!! +++++ نصفي الثاني ارغب ان تكون اجتماعية جداً 2-خلوقه 3- محترمة 4-جميلة ـ لديها طموح - متجدده ـ تشاركني في افكاري و مشاريعي - تهتم في جمالها و ستايلها - تصقل مواهبها و تطورها ـ لها بعد نظر ـ تهتم في تربية الابناء و عدم اعتمادها بشكل عام على الخدم - الياقي فيما بعد -