مُسْلِمٌ
36 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 7955034
- تاريخ آخر زيارة منذ 8 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر توغورت
- الحالة العائلية 36 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 180 سم , 80 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة ربّ اجعلني للمتقين إماما !
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
أما إجمالا فتحدّثا بنعمة الله لا افتخارا فالحمد لله على ما منّ به من دين وخلق وعلم، وعفّة ونجدة وحِلم، وحسن وِداد ووفاء وكرم، وصدق وتواضع وغيرة وعزم، وبذل للجاه والوقت وطِيب معشر وفصاحة كلِم، وغيرة على المسلمين والإسلام والاهتمام لذلك والهمّ، فضلا من ربي ولا حول ولا قوة إلا بالله مسدي النعم. ملحوظة: الاعتدال ما وافق شريعة الخالق لا ما عليه أهواء الخلائق. وأما تفصيلا فـ {رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ} { رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا} {وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا ۖ لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا ۖ نَحْنُ نَرْزُقُكَ ۗ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَىٰ} أرجو ربّي أن يخيرَ لي من له فيها رضا ويهبني ذريّة كثيرة تحمل راية الإسلام علما وعملا ودعوةً وجهادا .. إنّ ربّي غنيٌّ كريمٌ. لستُ أريد الزواج لمجرّد الزواج بل : ١_امتثالا لأمر الله { فانكحوا ما طاب لكم من النساء ..} ، ٢_واقتداء بأنبيائه ورسله { ولقد أرسلنا رسلا من قبلك وجعلنا لهم أزواجا وذريّة} ، ٣_وإعفافا لنفسي وأهلي { .. فإنّه أغضّ للبصر وأحصن للفرج} ، ٤_ ورجاءَ أن يهبني ربّي ذريّة طيّبة { والذين آمنوا واتّبعتهم ذريّتهم بإحسان ألحقنا بهم ذريّتهم..} { .. وابتغوا ما كتب الله لكم } ، وفي الحديث - .. أو ولد صالح يدعو له..}__ مسلم كما سماني ربي { هو سماكم المسلمين } ولا أنتسب إلا إلى الإسلام الذي رضيه الله لأنبيائه ورسله وأتباعهم { ورضيت لكم الإسلام دينا } أعتز بالحنيفية في زمن طغت المذاهب الردية { أنِ اتّبع ملة إبراهيم حنيفا } أمّا عن نفسي فأنا الذي اعتزلتُ الدراسة بمحض إرادتي مع انتقالي إلى السنة القابلة ولم أواصل مع قدرتي على ذلك تمكّنا لا شرعا، فرارا بديني من مواقع الفتن والشهوات، والحمد لله، وقد عوّضني ربي خيرا كثيرا علما شرعيّا قرآنا وسنّة ولسانا عربيّا فله الحمد ربي لا أحصي ثناء عليه هو كما أثنى على نفسه. أمّا عن عيشي فهي بسيطة جدّا .. لا عجزا عن تحصيل ما يتنافس فيه أهل الدنيا ولكن حفاظا على الدين وزُهدا فيما لا ينفع في الآخرة والحمد لله، وهذا كلّه بعد تقليب النظر في أحوال الناس ومخالطتهم واطّلاع على ما هم فيه من تكالب على الدنيا وتحمّل للهمّ والغمّ في تحصيل نعيم زائل، والحمد لله أشعر بسعادة تامّة وطمأنينة وطيب عيش فلك الحمد ربّ أوّلا وآخرا وظاهرا وباطنا وأسألك المزيد من فضلك والتوفيق لشكرك وشهود نعمك، وأعوذ بك من زوال نعمتك وتحوّل عافيتك وفجاءة نقمتك وجميع سخطك. ملازمٌ رياضةَ الجنان والللسان والأبدان، متذوّق للشعر والأدب، وقد أهوى معنى فأصيّره شعرا، مودعٌ في الحافظة المعلّقات وما جرى مجراها، والحمد لله. طولي ووزني ولوني تقريب لا تحديد، واللون بين الغامق والفاتح لا غامق. اللهم ارزقنا الصدق واجمعنا بأهله وطهّرنا ممن لا رضا لك فيه.
مواصفات شريك حياتي
-
أما إجمالا فطلبا للعلا لا تعجيزا للملا فلست أريد إلا ذات دين وتواضع وعفّه، صادقة قلبا وقالبا ومخلصه، ذات حِسّ واهتمام ومسؤوليه، وهمّة ووفاء وعفويّه، وصفاء قلب ونيّه، قويّة في الحقّ ولو على نفسها والخلق. أعيش معها حياة كبيت النبوّه، متعاونين على طاعة رب البريّه، ساعين في تربية ذرية طيبه، تحمل الشريعه؛ لإقامتها في الأرض والخليقه، بإذن الكريم الوهاب. وأما تفصيلا فأسألك ربي أن تَخِيرَ لي زوجة صالحةً ملتزمةً جوهرا ومظهرا، تعينني على طاعتك تعبُّدا : قياما وصياما وذكرا ودعاءً، وتشدّ عضدي في طلب العلم، تحفظ كتاب الله او لها استعداد لذلك _ حقيقةً لا ادّعاءً _راغبة في طلب العلم فنتعلّم القرآن والتفسير والحديث والعقيدة والفقه والنحو إن شاء الله ؛ لتعلّم أخواتها وتحسن تربية أولادها، وهي مع كلّ ذلك راغبة في الآخرة زاهدة في الدنيا، صابرة مصابرة على حال الغربة. لا يعني لي السنّ شيئا كبيرا بل المقصِد أن تكون ديّنة عفيفة صابرة محتسبة صادقة حسنة الخلق طيبة القول نقيّة الفؤاد غنيّة القلب، كافيةً قلب سيّدها أن يلحظ غيرَها أو يمتدّ طرفُه دونها، ولو من غير بلدي فالإسلام هو رأس الأمر لا جنسية ولا قومية { إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم} أمّا المستوى الدراسيّ فلا يعني لي شيئا ومدار الأمر على حسن القراءة والكتابة وإجادة البحث والفهم . إلا الدين فلا بواكيَ له ! من كان يجهل وظيفته الشرعية في هذه الحياة فقد ضلّ سعيُه في الحياة الدنيا وأنساه اللهُ نفسَه. كلٌّ يسعى خلف السراب طالبا حطام الدنيا الفانية متناسيا دينه الذي كُلّف حملَه ونصرتَه وبذلَ حياته ونفسه وماله وولده ووطنه في سبيل إقامته ، والذي لا قوام لحياته ولا عزّ له ولا راحة ولا سعادة إلا به إلا من رحم الله وقليل ما هم جعلنا الله منهم. ويكأنّنا خُلقنا لحياة بهيمية ! نابذين وراء ظهورنا قول ربنا { من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينّه حياة طيبة } وفي كتاب الزهد لابن أبي الدنيا عن عَوْن بْن عَبْدِ الله بن عتبه بن مسعود - رضي الله عنهم - كان السلف يتواصون فيما بينهم بثلاثة أحرف يكتب بعضهم إلى بعض : من عمل لله كفاه الله الناس ومن عمل لآخرته كفاه الله دنياه ومن أصلح سريرته أصلح الله تعالى له علانيته.