
ندى مصطفى342
35 سنة مطلقة مقيمة في مصر- رقم العضوية 7619435
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 35 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 160 سم , 60 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة فيما بعد
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 جنيه
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
مطلقه بدون اولاد ، جاده فى الزواج و تكوين اسره سويه سليمه تحب الله و رسوله …
مواصفات شريك حياتي
-
ﻭ ﻛﻢ ﺃﺗﻤﻨّﻰ ﺃﻥ ﻳﻜُﻮﻥ ﺑﻴﺘﻲ ﻣُﻤﻴّﺰًا ﻻ ﻳُﺸﺒﻪُ ﻛﺜﻴِــﺮًﺍ ﻣﻦ ﺑـﻴُﻮﺕِ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛــﻢ ﺃﺣﻠﻢ ﺑـﺒﻴﺖ ﺑﺴﻴﻂ ﺃﻧﻴﻖ ﻏﻴﺮ ﻣﺘﻜﻠّﻒ ﻳﻜﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻨﻬﺞِ ﺍﻟﻠﻪ ﻭ ﺭﺳُﻮﻟﻪ ﻻ ﺗُﺮﻓﻊ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻌﺎﺯِﻑ ﻭﻻ ﺗُﻔﻌﻞُ ﻓﻴﻪ ﺍﻟﻤﻨﻜﺮَﺍﺕ لا يُسمع فيه إلا صوت القرآن 🌸 ﺃﻋﻠّﻖ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻄﺒﺦ ﺩﻋﺎﺀ ﺍﻷﻛﻞ ﻭ ﻓﻲ ﻏﺮﻓﺔ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﺩﻋﺎﺀ ﺍﻟﻨﻮﻡ ﻭ ﺍﻻﺳﺘﻴﻘﺎﻅ ﻭ ﻫﻜﺬﺍ أمتلك مكتبة تحتوى على جُلّ كتب العلم الشرعى نتدارسها سويًا أنا وزوجى .. حياتنا تكون مُميزة مُستمدّة مما تعلمناه من أسوتُنا سلفنا الصالح ..🌸 حياة سعيدة راقية مبنية على فهم لمعنى الزوج الصالح والزوجة الصالحة - وأسأل الله ان نكون كذلك - 🌸 حياة مُغلّفة بالحب والسكن والرحمة والتفاهم ..و شيئًا من التغافل 🌸 فبالحبِّ والسكن والدعاء نكونُ أقوى من أى ظرف ..مشكلة تسعى لإفساد معنى الزواج الذى نسعى فى بنائه وتقويته والحفاظ عليه .. نعى جيدًا أنّه ليس هناك ثمة وقت إلا لهدف نتعاهد عليه منذ أول يومٍ فى ميثاقنا الغليظ 🌸 هدفُنا أسمى ما نسعى إليه ..هو - المُلتقى الجنّة - ..لن نتنازل عنها أبدًا 💜 أُنشئ أولادى على منهج الله ورسوله .. حتى نبنى جيلًا مسلمًا يحمل راية الاسلام .. ﺃﺟﺘﻤﻊ ﻛﻞ ﻣﺴَــﺂﺀ ﻣﻊ ﺯﻭﺟِﻲ ﻭ ﺃﻭﻻﺩﻱ ﻓﻲ ﺣﻠﻘﺔ ﻟﺤﻔﻆِ ﻛﺘﺎﺏِ ﺍﻟﻠﻪ ﺃﻭ ﻧﺘﺪﺍﺭﺱ ﺣﺪﻳﺜًـﺎ ﻭ ﻟــﻨﺎ يومًا فى الأسبوع ﻗﺼّﺔ ﻣﻦ ﻗﺼﺺ ﺍﻷﻧﺒﻴــﺎﺀ ﺃﻭ الصحابة ﺍﻷﺧﻴــاﺭ نستعين بالله لننشئ جيلاً مسلمًا متبعًا لنهج رسول الله ﷺ والسلف الصالح ..ليكونوا دعاة المُستقبل 🌸 لا أخفيكم سرًا أنى لن اتنازل عن هذه الحياة التى رسمتها ..🌸 وعن هذا الهدف الذى أسعى إليه 💜 - ﺭَﺏِّ ﻫَﺐْ ﻟِﻲ ﻣِﻦَ ﺍﻟﺼَّﺎﻟِﺤِﻴﻦَ -