
آلحربري
38 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 7494162
- تاريخ آخر زيارة منذ عام واحد
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 38 سنة متزوج
مع طفلان - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 189 سم , 103 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة تجارة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
الحمد لله القائل في كتابه -وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ- وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد انا متوسط الدخل ليس بالثري الغني ولا بالفقير المعدوم قال السعدي رحمه الله :فلا يمنعكم ما تتوهمون من أنه إذا تزوج افتقر بسبب كثرة العائلة ونحوه ، وفيه حث على التزوج ، ووعد للمتزوج بالغنى بعد الفقر وقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : -ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنُهُمْ : الْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ، وَالْمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الْأَدَاءَ ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ الْعَفَافَ- حسنه الألباني في "صحيح الترمذي قال السمرقندي :والغنى على وجهين : غني بالمال وهو أضعف الحالين ، وغنى بالقناعة وهو أقوى الحالين" انتهى . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : -لَيْسَ الْغِنَى عَنْ كَثْرَةِ الْعَرَضِ، وَلَكِنَّ الْغِنَى غِنَى النَّفْسِ- رواه البخاري وانا من دين الإسلام العظيم وسط لست الغالي فيه والجافي فيه وقد جعل الله سبحانه هذه الأمة وسطاً.. وهي الخيار.. العدل.. لتوسطها بين الطرفين المذمومين الوسط لزوم الحق وعدم الزيادة والنقص.. والحلال ما احل الله ورسوله والحرام ما حرم الله ورسوله.. وقال صلى الله عليه وسلم : واستوصوا بالنساء خيرا . رواه البخاري من حديث أبي هريرة . وقال صلى الله عليه وسلم : اللهم إني أحرج حق الضعيفين: اليتيم والمرأة . رواه أحمد وابن ماجه من حديث أبي هريرة وحسنه الألباني . وفي رواية رواها الحاكم وصححها ووافقه الذهبي : إني أحرج عليكم حق الضعيفين: اليتيم والمرأة هذا أمر للأزواج والآباء والإخوة وغيرهم أن يستوصوا بالنساء خيرًا، وأن يحسنوا إليهن وألا يظلموهن وأن يعطوهن حقوقهن ويوجهوهن إلى الخير، وهذا هو الواجب على الجميع اسأل الله تعالى أن يرزقك زوجة صالحة تعينك على طاعة الله إنك ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
مواصفات شريك حياتي
-
فاظفر بذات الدين تربت يداك