لاأبرح حتى أبلغ
49 سنة مطلق مقيم في السعودية- رقم العضوية 7354003
- تاريخ آخر زيارة منذ عامين
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة السعودية الأحساء
- الحالة العائلية 49 سنة مطلق
مع 5 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 170 سم , 62 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال القانون
- الوظيفة مستشار قانوني
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 ريال
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
مسلم احب الله تعالى واخافه ساع للحلال ملتزم بديني وأحكامه ومحب للثقافة والتعلم و الهدوء والاستقرار واتجنب الشغب والغضب والعنف في سائر تعاملاتي قدر المستطاع ، أحسب نفسي كذلك ولا ازكيها على الله حيث إن الكمال لله وحده ونسأل الله تعالى حسن الأخلاق . كلمات مهمة وتنبيهات سريعة: - الزواج شأنه عظيم وصفه ربنا سبحانه بأنه - ميثاق غليظ- وهو عندي رسالة سامية وأبعد من أن يكون غاية نفعية أو شؤونا مادية تفقد قيمتها فور تحققها أو لمجرد زوالها ولا ريب أن زواجا هذا شأنه لتنعدم منه البركة ولا يكتب له البقاء والدوام. - الموقع نافذة كبيرة للربط بين طرفين في الحلال فيجب أن يكون بالوسائل المشروعة التي ترضي الله تعالى ولا تتعدى حدوده فليتق ولتتق الله كل من أراد و أرادت التواصل وليعلما أن من أسمائه سبحانه الرقيب والبصير والسميع فلتكن معانيها محل استحضارنا وموضع اهتمامنا قبل وأثناء وبعد التفاوض والحوار. - انطلاقا من الفقرة السابقة وبعد ملاحظتي على الكثيرات من الفضليات عضوات الموقع التأخر في الرد أو التجاهل لمن يخاطبهن دون أي كلمة واحدة أو عدم الرد مطلقا واذكرهن بأن الله تعالى حث على الحسن من القول لكل الناس فقال " وقولوا للناس حسنا " والمسلم الراغب في الحلال أولى بأن يرد عليه السلام إذا قال لمن يخاطبها السلام عليكم ثم يعتذر له بعد ذلك بكل صراحة بعدم الرغبة في التواصل معه، لا أن تتجاهله كلية أو لا ترد عليه بالمرة فهذا ليس من الأخلاق - التي منها مراعاة مشاعر الآخرين - في شيء. - اعتذر الى بعض الأخوات الكريمات إذا بدر من أحد الرجال - إن صح وصفه بذلك -خلق غير طيب تأباه الفطر السليمة وتتعالى عنه الأذواق الرفيعة الرائقة ، وارجوهن في الوقت نفسه عدم تعميم أثر ذلك على باقي جنسه من الرجال فالاختلاف قائم وهو سنة مطردة وباقية إلى يوم الدين قال تعالى " ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم " . - على الأخوات الكريمات أن يتحرين الصدق في كل ما يدلين به من معلومات وعلى الإخوة من الرجال كذلك فهذا مفيد ونافع لكلا الطرفين وقد دعانا إليه سبحانه وتعالى في تنزيله الحكيم قائلا " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله وكونوا مع الصادقين " وقال أيضاً " قال الله هذا يوم ينفع الصادقين صدقهم لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا رضي الله عنهم ورضوا عنه ذلك الفوز العظيم " . وبه أوصي نبينا محمد صلى الله عليه وسلم أحد أصحابه قائلا - إن تصدق الله يصدقك - وفي رواية أخرى - إن تصدق الله ليصدقنك - وليحسن كل طرف ظنه بالآخر وصدقه فيما يبديه له إعلاء لمبدأ - حسن النية - على غرار ما ذكره ابن الخياط رحمه الله في قوله : ظننت بك الجميل فكنت أهلاً لتصديقي وتصديق الظنون فاللهم انفعنا بالصدق واجعلنا من أهله ووفق جميع الراغبين الباحثين والراغبات الباحثات عن الحلال الذي يرضيك في الوصول إلى غايتهم وغايتهن ويسرنا بفضلك لليسرى واهدنا جمييييعاً للتي هي أقوم وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
مواصفات شريك حياتي
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أن تكون: خلوقة ، ذات دين فعلا وليس مظهرا فقط تحسن معاملة زوجها على قدر من الثقافة والجمال العمر من ٣٠. إلى ٤٢ سنة تعرف مسؤولية الزواج وتبعاته هادئة وصوتها يكون بقدر الحاجة يفضل أن تكون مقيمة في السعودية
الدخول