
ساهر السيد
48 سنة مطلق مقيم في الإمارات- رقم العضوية 719512
- تاريخ آخر زيارة منذ 13 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة الإمارات أبوظبي
- الحالة العائلية 48 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 167 سم , 75 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
عائد إلى الوطن --- هاجَرَ هذا الوطن -- باحث عن وطن --- هائم بين البشر والحجر لم أستقر على أرض بعد لأبدأ حياة الاستقرار الروحي أولا --- الحب أساس الحياة --- هل نجد من نصل معه للعشق الحقيقي أولا ثم --- التوحد كل في الآخر -- بساطة العشق أتوق ---- لكنه عشق روح توْق جسد !
مواصفات شريك حياتي
-
خاطبتني أنثى بمعنى الكلمة ---- !! ؟ا -- نا امراْه ايها الرجل انا من كرمني الله بالامومه وجعل قلبي ملجا للحنان و رقيق كالطفوله --- انا من وصى رسولنا الكريم بالرفق بي وصورني باجمل صوره - انا امراْه- ان كنت انسه --- او متزوجه --- او مطلقه --- او كنت ارمله --,, سأظل امرأه لم يزيدني زواج كرامه ولن ينقصني طلاق انوثه ولن اخجل ان صابتني عنوسه فأنا امرأه ---- بداخلي بحار من حنان واحلام قرمزيه وفي الحب ضعيفه ورقيقه ورومانسيه وفي وجه الغدر جبل من صبر وقلاع فولاذيه انا امراه --- ابكي من جرح شوكة صغيره ان لمست جلدي اللطيف واقف في وجه اي اعصار قد يقذف بقلبي الضعيف وكلما زادت طعنات الزمن لي كلما تحدى عمري النزيف انا امراه --- فرحتي بالحب كفرحة الطفل بلعبه جديده ولطيفه في المشاعر وفيه مخلصه وفي وجه الغدر قاسيه مخيفه ووقت الجد اكون بمئة رجل وفي المرح خفيفة الظل ولطيفه انا امراه --- لست اسيره او رهينه في يد رجل يريد لي الدمار ان ارادني شريكة دربه سأكون لطريقة المنار سأكون له سكن ومأوي وسأغمره بحب كالأ نهار وان ارادني كخادمه سأرحل عنه وارفض بقوه الانكسار وارحل عن الحب بلا عوده فأنا ارفض ان يكون الحب طريقي للانهيار انا امراه ---- هل عرفت من انا ايها الرجل ؟؟؟؟؟ -- نعم هذه امرأة تنحني لها الهامات -- هذه امرأة نطمئن على أمّة هي إحدى بناتها -- إن كنا فقدنا الرجولة بمعنى أو بآخر فهاهي المرأة بمعنى الكلمة تسد الثغرات وتروي ظمأ الآهات -- وتكون وطنا حينما نتشرد ذكورا على قارعة الحياة ---