- رقم العضوية 7129092
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر باتنة
- الحالة العائلية 47 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 178 سم , 85 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مسير
- الدخل الشهري بين 50000 و 70000 دينار
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
خَلَق الله - عز وجل - المرأةَ من أجْل دَوْر محوريٍّ في هذا الكون، فهي لم تُخلَقْ عبثًا، أو لمجرد إضافة قد تستقيم الحياةُ بدونها، بل خُلِقت لتتحمَّلَ الأمانة التي أُلْقِيت على عاتق الإنسان بنوعيه الذَّكر والأُنثى. والخِطاب الإسلامي في مصدرَيْه الأساسيين -القرآن والسُّنة- يُوجَّه فيه الخطاب للمرأة كالرَّجل ما لَمْ يُخصَّص الرجل باللفظ أو بالقرينة، فعندما يقولُ النبي صلى الله عليه وسلم : -أيُّها الناس-، فالخطاب للرِّجال والنساء جميعًا، وهذا أمرٌ اتَّفق عليه العلماءُ والفقهاء جميعًا. المرأة إذًا في التصوُّر الإسلامي مُكرَّمة، مسؤولة عن الأمانةِ، ذات دَور رِسالي، محوري أساسي في هذا الوجودِ، وهذا ما ينبغي أن تعيَه وتفهمَه المرأة، وتُفكِّر فيه كثيرًا؛ لأنَّه ليس بالأمر الهيِّن، بل هي الأمانةُ التي أشفقتِ السماوات والأرض مِن حمْلها، وحملتْها هي وشقيقُها الرجل، فما هي ملامِح وأبعاد هذا الدور؟ لكلِّ إنسانٍ في هذه الحياة فلسفتُه الخاصة، التي يتحمَّل مسؤولية نتائجها، والحقيقة أنَّ هذه الفلسفةَ الخاصة غالبًا ما تكون ظلاًّ لفلسفة كبيرة شائعة في المجتمع الذي يحياه، وفي عصْرنا هذا شاعتْ فلسفاتٌ كثيرة لا دِينيَّة، معادية للدِّين قلْبًا وقالبًا، اتَّخذت مسميات عِدَّة، ولكنها تصبُّ في النهاية في بحرِ الإلْحاد والشرك، طرحت هذه الفلسفاتُ بذورَ الشك في قلوب متبعيها، بدءًا من الاعتراض على القضاء والقدَر، مرورًا بالتمرُّد على التشريعات الإلهيَّة، انتهاءً بالكفر والإلحاد، وإنْ تسمَّى بغير اسمه، شاحنة القلوب بحبِّ المادة، وشَرِه الاستهلاك البغيض، مروِّجة لحالةٍ من الصِّراع والمنافسة.
مواصفات شريك حياتي
-
... عفوا اذا سمحتى اذا كنتى صادقة وتتمنين الزواج فعلا فلى الشرف ان تطلعى على ملفي