
ملتزم 333
40 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 7032743
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر سوهاج
- الحالة العائلية 40 سنة متزوج
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 179 سم , 110 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة زوجتي مريضه ابحث عن زوجه ثانيه بكل
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
إياك أن تتزوج من أجل الزواج؛ فإنه لا يتزوج من أجل الزواج إلا البهائم وبعض معاتيه بني آدم، ولا لأنك تكبر والعمر يمضي، فإن العمر يمضي سواء عليك أتزوجت أم بقيت بلحاف عزوبيتك متدثرا، ولا لأن كلام الناس عليك قد كَثر، فإنهم لا يَصمتون عنك حتىٰ وإن نبتت لك أجنحة، ولا لأن أهلك يلحون عليك أن تفعل، فأنت من ستتزوج لا أهلك، فلماذا تخضع لإلحاحهم والشأن شأنك وحدك ولا غيرك؟! تزوج فقط حين تجد الشخص الذي يكملك، الذي تستشعر أن ثمة صداقة قديمة قد انعقدت بين روحيكما في عالم الذر منذ الأزل، الذي تجد فيه نفسك أو بعض نفسك، الذي تستطيع أن تخلع أمامه عباءة مزاياك لتتجلىٰ أمامه كلّ عيوبك عارية لا يحجبها عن عينيه شيء من دون أن تشعر بمثقال ذرة من خزي أو خجل، الذي يهدئ ثوران نفسك الجامحة، ويلملم خيوط فكرك المبعثر، ويعيد إلىٰ نفسك توازنها المفقود، وطمأنينتها التي فقدتها في معمعمة الحياة.. لا يشترط أن يكونَ بينكما تطابق، يكفي أن يكون ثمة تشابه إنه الشخص الذي يكملك لا الذي يكون انعكاسا لك وكأنك تقف أمام مرآة، لا يشترط أن يكون له نفس اهتماماتك، يكفي أن تكون ثمة نافذة للحوار بينكما، لا يهم أن يكون وسيما أو جميلا أو خفيف الظل، المهمّ هو أن تراه أنت كذلك. هذا هو توأمك الروحي فابحث عنه، فإن ظفرت به فالزواج الزواج، وإلّا فالعزوبية لك شعار لحين إشعار آخر. ملتزام اخاف الله ورسوله ابحث عن زوجه ثانيه بكل جديه واحترام زوجتي قال حكيم : البشر صنفان من أراد منهم هجرك وجد في ثقب الباب مخرجا ، ومن أراد ودك ثقب في الصخرة مدخ..ليتنى وجدت من ينصحني هذه النصيحة فى مقتبل عمري قال الإمام بن الجوزى : - إكتم عن الناس ذهبك وذهابك ومذهبك- فأما ذهبك : فمالك وحالك وكل نعمة تنعم بها ، فلو معك مال قد تكون عرضة للحسد أو الطمع ، ولو لم يكن معك قد يعاملك أحدهم بشفقه ويستهين بك ، فكل ذي نعمة محسود . أما ذهابك : فتعني أى أمر تنوي عمله ، بيت جديد.. خطوبة .. مشروع .. إمسك لسانك ستجد خططك تتحقق بفضل الله ..! سيدنا يعقوب قال لإبنه يوسف : لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيداً ..! لقد خشى على إبنه أن يحسده إخوته ، رغم إن النعمة كانت مجرد حلم لم يتحقق بعد ..! والسؤال الذى سيتبادر للذهن هو : كيف يمكن الجمع بين هذا الرأى وبين الآية "وأما بنعمة ربك فحدث" ؟ هذه الآية معناها ألا تنكر نعمة الله عليك ، وإحمده على كل حال ، ولتظهر آثار نعمته عليك فى اللبس والبيت والتوسعة على أهلك دون تبذير أو تفاخر ... وأما مذهبك : فتعنى لا تنصح احد الا لو طلب النصيحة ، ولا تتكلم عن نفسك كثيراً ماذا تحب وماذا تكره .. صحيح ان للحديث عن النفس شهوة سواء للمتحدث أو السامع .. لأن ذلك سيزيل بعض الغموض الذى يضيف لك زهوة ولمعان عند من تصاحبهم ، وأيضاً لكى لا تدخل فى جدالات عقيمة لا لزوم لها . يقول سيدنا عمر بن الخطاب : ندمت على الكلام مرات، وما ندمت على الصمت مرة ..!. "سلامًا على من مرّ صدفة فاستغفر فزادني حسنة وزادت حسناته وخفف ذنبي وخففت ذنبه."🤍.: 🔹-قال حكيم-اصنع الخير وليقع حيث يقع، ان وقع في أهله فهم أهله ، وإن وقع في غير أهله فأنت أهله- " -نتعلم- من الأيام .. -أن السعادة لن نجدَها إلا في قُلوبنا ..- حين نؤمن أنّ الدّنيا مجرد سفر. -احد- -أقرب- الطرق لجلب السعادة لنفسك هي إسعاد الآخرين .. -اسعدالله- اوقاتكم بذكره و الصلاة و السلام على سيدنا محمد
مواصفات شريك حياتي
-
" أهجر الشخص الذي لايحترم وجودك معه ." الحقيقية: أن تكون أفكارك أكثر تهذيباً من شكلك ومشاعرك أزكى طيباً من عطرك وخُلقك أكثر جاذبية من خِلقتك فإذا كان الجمال يصدم العيون فالأخلاق تمتلك القلوب حينما أراد الله وصف نبّيه لم يصف نسبه أو ماله أو شكله إنما قال : "وإنَك لعلى خُلق عظيم " فقيمتك بأخلاقك .سئل حكيم عن المرأة فقال قلب فيه صفاء وعقل رغم نقصه فيه دهاء إن وضعتك في قلبها .. رفعتك إليّ السماء وإن وضعتك ف عقلها .. فلن يحل عليك مساء. خيرٌ للمرٲة ٲن تكون شوكة صامِدة ، من أن تكون وردةٍ ساقطة .🌸يقول الإمام الشافعي -رحمه الله-: جوهر المرء في ثلاثة أمور: - كتمان الفقر حتى يظن الناس من عفتك أنك غني. - كتمان الغضب حتى يظن الناس أنك راضي. - كتمان الشدة حتى يظن الناس أنك متنعّم .