
Cupid.Tears
31 سنة مطلق مقيم في أمريكا- رقم العضوية 684676
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 15 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة أمريكا كاليفورنيا
- الحالة العائلية 31 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 176 سم , 78 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس ميكانيكا
- الدخل الشهري بين 2500 و 3500 دولار
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
لا أجيد ولا أحب أن أكتب عن ذاتي ، لا أحب تمجيدها بأن أفرغ الصفحات لأتكلم عني ، وعن أمجادي -حتى وإن كانت مجرد أفكار أو صفات وليس بالضرورة تمجيد ، ليس تقليل من ذاتي لا أبداً لكنني مؤمن بأن إذا كان هناك مايستحق الذكر عن نفسي فأن أفعالي ستقولها تلقائيا ، من يراني سيعرف من أنا ، فلا داعي لتمجيد الذات وإجبار الناس على الإعجاب بك وإرغامهم على الإستماع لأفكارك العظيمة وإجبارهم على الإعتراف بك ، لا أحب إستعراض عضلات الفكر أمام الأخرين ،، ثقتك بنفسك أهم من ثقة الناس بقدراتك ،، فلماذا التحدث بصيغة الأنا دائما ! لا يهم مايقوله من حولك عنك الأهم ماتعرفه عن نفسك وماهي قدراتك في نظرك حتى وإن كنت تظن أن الناس من حولك غير مقدرين ولا يروا ماتملك من إمكانيات ، لا يهم لأن بكل تأكيد أنت الأهم في نظر نفسك -- في تعاملي مع الناس ،، لا أحب التعامل بالألغاز وبتلك الإشارات التي بين السطور ، ولا حتى الرسائل المفخخة وأستغرب وأستعجب من أولائك الذين يفنون أوقاتهم بإستخدامها وتحليلها !! وأرفض أن يعاملني شخص بهذا الأسلوب ،، أعتقد بأن تلك الطاقة من الممكن أن تستخدم في أشياء أفضل و أهم ! أفضل التعامل الصريح المباشر فما من سبب يدفعني لإستخدام رموز وطلاسم --! أملك قلب يشعر كطفل ، يفرح ويغضب ويهدء في ثواني ، يضحك لأي سبب وبدون سبب يتكلم بدون تردد ويتصرف بعفوية ، بنفس الوقت لدي عقل يفكر ويعمق التفكير في كل شي حتى يفقد طعم أي شي ،، برأيكم أيهم أحق بأن يغلب ؟ وهل الأجمل في توازنهما ؟ وكيف للمتناقضات أن تتوازن ؟! عفوا على الإطالة--
مواصفات شريك حياتي
-
أتمناهــا إمرأة ذكية تعرف جيدا كيف تتعامل مع شريكها وتتفهم أن لكل رجل طبيعته وعقله الخاص به فتعلم متى تتحدث إليه ومتى تطلب منه شيئا، ومتى تصمت وتستمع وليس هذا فحسب بل وتعلم كيف تجعل منه زوج ناجح يظهر ويبرز ويتقدم للأمام لأنها تدعم الثقة في نفسه وتعزز شخصيته دائما ، وان تكون إمرأة أنثى تجعل من شريك حياتها رجلا ، وكلما زادت أنوثتها شعر الرجل برجولته أكثر فأكثر فهي أنثى تبدو من حديثها أو ملابسها ، أنوثة داخلية حقيقية يشعر بها الرجل ولا يراها ، تتمتع بجمال ودفء داخلي وشخصية مستقرة متصالحة مع نفسها وتفضل الهدوء والاستقرار ولا تتوه وسط الزحام وتكون المرجع والعقل المشارك والزهرة الجميلة وسط أشواك وضغوط الحياة ، تتصرف وتفكر بعفوية -- فلا تتكلف ولا تتصنع في كلامها وتصرفاتها فيشعر أن حياته معها كتاب مفتوح يبادلها فيه الصراحة والوضوح ليكون على قدر ذلك الصفاء وتلك البراءة ، ذات مشاعر فياضة وأحاسيس مرهفة تستطيع أن تغرق الرجل في بحر من الحنان والعطف يشعر معها وكأنها ليست الزوجة والحبيبة فقط ، بل هي الأم أحيانا، فالرجل في حقيقته طفل كبير ولكن مع فارق أن متطلبات هذا الطفل تفوق كثيرا متطلبات طفل صغير فهو ينتظر من شريكته أن تغمره كليا بالحنان والعطف الدائم ، أن تعلم جيدا متى يجب أن تكون قوية ومتى عليها أن تضعف لان الرجل يفضل شريكة تمده بالقوة ويستمد منها الصلابة ولكنه لا يحبها قوية في كل الظروف حتى يشعر بقوته ، ولا يحبها ضعيفة دائما حتى لا يشعر بسلبيته --- لم اطلب الكثير ولكن هذا ماتمنيته --