
Amin zergo
33 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 6537799
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 4 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر عين مليلة
- الحالة العائلية 33 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 185 سم , 80 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال القانون
- الوظيفة -A.N.P-
- الدخل الشهري بين 50000 و 70000 دينار
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
دخلت المنزل فاستقبلتني كعادتها بالصراخ .. ماذا تفعل هنا في هذا الوقت ..؟؟ أجبتها ممازحا .. اشتقت إليك يا حبيبتي .. أجابتني و الشرر يتطاير من عينيها : عملك هو جلب المال .. والإنفاق علي .. لسنا الآن في مرحلة الإشتياق و الهراء وأمور الحب التافهة .. دائما ماكانت نكدية .. كثيرة الشكوى .. سليطة اللسان .. لا أعلم كيف تغيرت .. لم تكن هكذا قبل الزواج .. كرهت الحياة بسببها .. كل يوم ألعن نفسي لإرتباطي بها .. لكنني ظللت وفيا لعهدي معها .. قلت لها : كل همك هو المال أليس كذلك ..؟! لقد طردت الآن من الوظيفة لا مال بعد اليوم ..!! أجابتني : ماذا سنفعل الآن ..؟؟؟ لا فائدة منك .. اللعنة عليك ..!! قلت لها .. ألم نتفق أن نكون معا في السراء والضراء ..؟! قالت .. وهل رأيت معك سراء قط لأكون معك في الضراء ..!!؟ طيب ماذا تريدين الآن ..؟؟ أريد الطلاق .. حسنا .. أنت طالق .. نعم لقد طلقتها دون تفكير .. مع أنني لم أطرد من الوظيفة .. ولست متزوجا في الأصل .. لكن لا أعلم من أين تراودني هذه الأحلام .. ربما علي الذهاب لاحتساء كوب من القهوة والجلوس لأعد كم من شخص مر في ذلك الشارع ..أه تذكرت أنا لا أحتسي القهوة.!!
مواصفات شريك حياتي
-
عندما تطلقت أمي ورحلت من البيت حرمنا أبي من زيارتها ،قلت في نفسي لعل الأيام فيها تنسيني و بالفعل إعتدت على قسوة زوجة أبي ....في ذات الوقت كان أخي يغيب بالأيام عن البيت ، صار لا يأبه للعقاب الذي يلاقيه حالما يأتي ومع كثرة الركل و الصفع كان يتظاهر بفقدان الوعي فينفذ غير معترف بمكان المغيب لم يكن هنالك صديق لأخي سوى أنا ومع ذلك كان يخشى أن يحكي سره لي ، لربما لأنني جبان و أخشى ظلي ....في أحد الأيام عاد أخي بعد غياب طال هذه المرة وأمام أبي الذي كان يشتاط غضبا و يتوعد بالقتل بعدما أغدقت برأسه الكثير من مساويء الأفكار زوجة أبي دخلت الغرفة أخي غارق في دمائه، قلت لعلها الأيام فيه تنسيني كما أنستني أمي !! وفي إحدى الليالي الباردة وجدت تحت وسادتي رساله تقول :واصل عني زيارة تلك العمياء أمي و إحتمل من أجلها التعذيب ،لن تفرق بين صوتينا إرعها و لا تشعرها أن أحدنا قد رحل ... لتسهيل التواصل قومي بإضافتي الى قائمة إهتمامك💖 إن أردتي ذلك طبعا