- رقم العضوية 644831
- تاريخ آخر زيارة منذ 14 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 15 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية سوريا
- مكان الإقامة الإمارات أبوظبي
- الحالة العائلية 19 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج لا مانع من التعدد
- الإلتزام الديني متدينة قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 169 سم , 66 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (غطاء الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة
- الدخل الشهري بين 5000 و 9000 درهم
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . انا فتاة بدويه ومن عائلة محترمه وكريمه وضع عائلتي المادي جيد جدا والحمد لله انا انسانه مثقفه وحنونه ورومنسيه جميلة الشكل جدا والحمد لله خلوقه متدينه انسانه أخاف الله ,,متواضعه ,,قنووعه ,,هاااديه ,,خجووله ,,طيبه وحنووووونه,,عاااطفيه ,,,قادره على تحمل المسئوليه ....وشي اسمه (صوره وجوال)مافيه منعاً للاحراج لحد يطلبني ,,,, انا انساااااااااااااااااااانه جاااااده ...........ربي يكتب اللي فيه الخير ...(والباقي بعد التعارف ارجوا قراءة هذه القصه الرائعه والاستفاده منها وجعل الله لي ولكم الخير فيها حدثت هذه القصة في زمن الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله تعالى. - كان الإمام أحمد بن حنبل يريد أن يقضي ليلته في المسجد، ولكن مُنع من المبيت في المسجد بواسطة حارس المسجد. حاول مع الإمام ولكن لا جدوى، فقال له الإمام سأنام موضع قدمي، وبالفعل نام الإمام أحمد بن حنبل مكان موضع قدميه، فقام حارس المسجد بجرّه لإبعاده من مكان المسجد.. - وكان الإمام أحمد بن حنبلشيخا وقورا تبدو عليه ملامح الكبر، فرآه خباز، ولما رآه يُجرّ بهذه الهيئة عرض عليه المبيت، فذهب الإمام أحمد بن حنبل مع الخباز، فأكرمه ونعّمه، ثم ذهب الخباز لتحضير عجينة لعمل الخبز. - سمع الإمام أحمد بن حنبل هذا الخباز يستغفر ويستغفر، ومضى وقت طويل وهو على هذه الحال.. - تعجب الإمام أحمد وسأل الخباز عن استغفاره في الليل، فأجابه الخباز: أنه طوال تحضيره العجينة فهو يستغفر.. - فسأله الإمام أحمد: وهل وجدت لإستغفارك ثمرة ؟ والإمام أحمد يعلم ثمرات الإستغفار وفضله وفوائده. - فقال الخباز: نعم، والله ما دعوت دعوة إلا أُجيبت، إلا دعوة واحدة. - فقال الإمام أحمد: وما هي؟ - فقال الخباز: رؤية الإمام أحمد بن حنبل. - فقال الإمام أحمد: أنا أحمد بن حنبل، ووالله إني جُررت إليك جراً.. واخيرا ارجوا الدعاء ولمن كتب هذه القصه.
مواصفات شريك حياتي
-
لا توجد بيانات