- رقم العضوية 6393516
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 4 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر قنا
- الحالة العائلية 29 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 183 سم , 72 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة م
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
ياريت ال يبعتلى يعمل اهتمام علشان اعرف ارد عليه تمنياتى الخير للجميع انا عايز اعمل امتيزاتى دى اعملها الزاى انا مش عارف اتواصل
مواصفات شريك حياتي
-
-لِّتَسْكُنُوٓاْ_إِلَيْهَا لقد جعل الله المرأة آية من آيات الله وجعلها سَكَناً للرجل وهو وصف في غاية الروعة والجمال والكمال قال تعالى : {وَمِنْ ءَايَٰتِهِۦٓ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَٰجًا لِّتَسْكُنُوٓاْ إِلَيْهَا}. -خلق لكم- خلقها الله للرجل سكنا وسكينة وملاذا واطمئناناً فهي سكنه اللذي يلوذ به ويأوي إليه ويطمئن فيه هي قصره الفاخر وقلعته المنيعة وحصنه الحصين وركنه الركين هي جيشه وعدته وعتاده... هي آية الله ... وهي خير متاع الدنيا كما قال صلى الله عليه وسلم : [الدُّنْيَا مَتَاعٌ وَخَيْرُ مَتَاعِ الدُّنْيَا الْمَرْأَةُ الصَّالِحَةُ] قد تكون ممن يقرأ هذه الكلمات ويستشعر هذه الصفات والمعاني الجميلة ولكنك تستبعد وجودها في الواقع...!؟ والجواب هو : إن هذه الصفات والمعاني لا توجد إلا في الأنثى التي بقيت على الفطرة التي فطرها الله عليها وأما من انتكست فطرتها وتمردت وانساقت وراء السراب فهذه أصبحت آية في الخراب ولن تكون سكنا للرجل أبدا وإنما تكون مصدر الهم والغم والشقاء والبلاء والعناء ... فلهذا كان لزاما على الرجل أن يحسن اختيار هذا السكن ولا ينساق وراء العواطف والشهوات والإغراءات فإن هذا الاختيار من أصعب الامتحانات في حياة الرجل فإذا نجح عاش تلك المعاني الجميلة التي سبق ذِكرُها وإذا لم ينجح كانت النتيجة ما نراه ونسمعه يوميا من قصص يشيب لسماعها شعر الرأس وختاما فإني أريد أعلق على هذه الصورة التي هي سبب هذا المنشور فأقول : إن الرجل الذي رزقه الله الزوجة الصالحة إذا نظر إلى هذه الصورة سيشعر بمعنى قوله تعالى : {لِّتَسْكُنُوٓاْ إِلَيْهَا}.
الدخول