
كريم كرم
90 سنة عازب مقيم في السويد- رقم العضوية 585882
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 15 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية تونس
- مكان الإقامة السويد ستوكهولم
- الحالة العائلية 90 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 173 سم , 73 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الفن / الأدب
- الوظيفة آداب
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
من اكون؟؟؟ لا أعلم، بما أن مقاييسي لقسمة ذاتي كانت رهينة مبادئي- مبدئي في الحياة أن أقرب المسافات بين نقطتين الخط المستقيم،،، الإستقامة تنطبق في القول حيث لا أخشي أن أقول اليوم ما أخشى أن ينكشف غدا،، أن أعطي بكل ما في طاقتي دون أن أنتظر العطاء من الطرف المقابل،،، أن أكون في عون أي عبد حتى يكون الله في عوني عند الحاجة،،، أن أحب كل الناس بكل تواضع،،، أن أحب الخير لكل الناس،،،،،،، أي نعم قد يبدو الأمر مثاليا او خياليا لكن تلك المواصفات حقيقة واقعة بما أنها نتيجة سنوات طويلة من التقلبات بين كل الظروف التي صقلت شخصيتي وجعلتني أرى نفسي -بكل يقين- كما قلت عن نفسي دون أية مبالغة--- أما الحقيقة الثانية،، الأخرى،،، فإن تلك -المميزات- هي سبب معاناتي المستمرة ومع ذلك أصر على الحفاظ عليها من التلف بين مفترقات الطرق حتى وإن كان الأمر صراعا مريرا،، لم ينتج عنه غير الخيبة والإنتكاسات وضياع الأهداف وتلاشي الجهود----- لذلك أنا لا زلت طفلا كبيرا،،، على الفطرة،، وقلبي،،،،،،،، من ذهب، والحمد لله--- هذا رأي في نفسي فمن أكون في نظر الغير؟ لا أدري------
مواصفات شريك حياتي
-
لآ ألتمس المثالية المطلقة لأنها مستحيلة وما نحن إلا بشر،، لكن من خاصية المرأة الأساسية أن تكون إمرأة مدركة لطاقة أنوثتها وأهمية وجودها في حياة أي رجل،، امراة ترى أن الرجل مكملا لها وأنها مكملة لها وأن الشراكة بينهما قوامها الحب المتبادل- امرأة متيقنة من أن الحب ليس لفظة تُقال بدافع الشهوة أو الحاجة إلى الجنس الآخر بل هو مجموعة مبادئ سامية،، الصدق والإخلاص والعطاء وإذابة الذات في صلب الطرف الثاني- امرأة لها من بين القاناعات، تلك القناعة بأن السعادة الحقيقية هي إسعاد الرجل بحيث أن سعادته تنعكس عليها سعادة مضاعفة- السعادة الأولى أنها أعطت من كيانها موجبات السعادة وثانيا أنها تقطف ثمرة عطائها في ظهور السعادة على ذاك الرجل الذي بدوره يكون شاطرا للعطاء ويتفانى في إرضائها وإسعادها----- ذلك الأنموذج من النساء الذي أتمنى على الله أن يضعها في طريقي بعد أن أعياني الركض في كل السبل بحثا عنها-