B.Hicham
30 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 5763913
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 4 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر الجزائر
- الحالة العائلية 30 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 175 سم , 75 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة موظف
- الدخل الشهري بين 30000 و 50000 دينار
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
انا شاب من الوسط الجزائري ، موظف مستقر والحمد لله، دخلت هذا الموقع نيتي ايجاد فتاة محترمة بنت اصل وفصل من أجل الزواج .
مواصفات شريك حياتي
-
وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ [النور:32] قال النبي عليه الصلاة والسلام: يا معشر الشباب! من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء، وكان ﷺ ينهى عن التبتل ويأمر بالزواج، ويقول: تزوجوا الولود الودود فإني مكاثر بكم الأمم يوم القيامة. فالمشروع للشاب وللفتاة المبادرة بالزواج والحرص على الزواج كما أرشد إليه النبي عليه الصلاة والسلام وأمر به، وللمصالح التي سبق ذكرها، والجلوس بدون زواج فيه خطر عظيم، فلا يليق بالشاب وهو قادر أن يتأخر عن الزواج، ولا يليق بالفتاة أن تتأخر عن الزواج إذا خطبها شخص ذات النسب والدين الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: ففي الحديث: إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه- إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض. رواه الترمذي. فينبغي للفتاة إذا تقدم لها من ترضى دينه وخلقه أن لا ترده ، لأن في رده وعدم قبوله فساد في الأرض ، كما في الحديث ، وهذا ما زينه الشيطان وأولياؤه في هذا الزمان لكثير من البنات وأهلهن من رد الخاطبين المرضيين دينا وخلقا بحجج واهية؛ مثل: إكمال الدراسة ، والعمل ونحو ذلك ، في حين أن الزواج لا يتعارض مع هذا ، مع ما فيه من غض للبصر وإحصان للفرج ، والسكن والراحة النفسية ، وسلامة المجتمع من شرور كثيرة . وإذا كان مقصود السائل : رفض الفتاة الرجل من أجل عمله ، بأن يكون عمله دون المستوى المطلوب ، فالمهنة لا اعتبار لها في الكفاءة في النكاح على الراجح ، وإنما الكفاءة في الدين والخلق؛ كما تقدم في الحديث، فصاحب الدين والخلق لا يرد لأجل مهنته ووظيفته وعمره ومظهره ....الخ من حجج واهية. حديث أبي حاتم المُزَني قال: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أتاكم مَن تَرْضَون دينه وخلقه فأنكحوه، إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير»، قالوا: يا رسول الله: وإن كان فيه؟ قال: «إذا جاءكم مَن ترضون دينه وخلقه فأنكحوه» ثلاث مرات؛ -رواه الترمذي وقال: حديث حسن غريب، وصحَّح إسنادَه الحاكمُ-. فالمقصود أن النكاح مطلوب من الرجال والنساء، بل واجب ويجب على الفتاة أن تتزوج إذا جاءها ذات النسب والدين ، ليس لها أن تعتذر ، فالواجب عليها من جهة الله أن تتزوج وأن تعف نفسها وتغض بصرها
الدخول