راجية الراضية

ان يكون صالح في دينه وخلقه و أن يكونَ ملتزماً بشرائع الإسلام، وعلى رأسها الصلاةُ، فإذا كان مُضيّعاً لفرائض الإسلام، وهي حقّ الله على العباد كان أحرى أن يُضيعَ حقوقَ العباد، و عالمُ بكتاب الله، وسنة نبيه، فهذا من الخير، إذا أحبّ زوجته أكرمها، وإذا كرهها لم يُهنها، أو يظلمها، قادر على التعامل الحسن مع اهله، رفيق بهنَّ