إحساسي مرهف
29 سنة متزوج مقيم في فلسطين- رقم العضوية 547395
- تاريخ آخر زيارة منذ 14 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 15 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية فلسطين
- مكان الإقامة فلسطين رام الله
- الحالة العائلية 29 سنة متزوج
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 179 سم , 80 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
مرهف الإحساس، صادق، أكره التلاعب بمشاعر الآخرين ككرهي أن يحدث لي هذا أيضاً، لقد مررت بتجربة لم أكن السبب في فشلها، فأبحث عن امرأة تقدر زوجها وتعرف حقه عليها، فإن كان ذلك كانت أسعد الناس عندي
مواصفات شريك حياتي
-
أن تكون امرأة طيبة القلب، هينة لينة حنونة، مرهفة الإحساس وتخشى الله وعلى قدر من الجمال تسرني إذا نظرت إليها عن أنس بن مالك عن النبي صلى الله عليه وسلم: "ألا أخبركم بنسائكم في الجنة؟" قلنا: بلى يا رسول الله، قال: "كل ودود ولود، إذا أغضبت أو أسيء إليها أو غضب زوجها، قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى"- رواه الطبراني في الأوسط وابن خزيمة وابن حبان في صحيحيهما عن أسماء بنت يزيد الأنصارية أنها أتت النبي صلى الله عليه وسلم وهو بين أصحابه فقالت: بأبي وأمي أنت يا رسول الله، أنا وافدة النساء إليك، إنّ الله عزَّ وجلَّ بعثك إلى الرجال والنساء كافة فآمنّا بك وبإلهك، إنا معشر النساء محصورات مقصورات قواعد بيوتكم، وإنكم معاشر الرجال فُضلتم علينا بالجُمَعِ والجماعات وعيادة المرضى وشهود الجنائز والحج وبعد الحج، وأفضل من ذلك: الجهاد في سبيل الله عزَّ وجلّ، وإن أحدكم إذا خرج حاجاً أو معتمراً أو مجاهداً حفظنا لكم أموالكم وغَزَلنا لكم أثوابَكم وربَّينا لكم أولادَكم، أفنشارككم في هذا الأجر والخير؟ فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إلى أصحابه بوجهه كلِّه ثم قال: "هل سمعتم مسألة قط أحسن من مسألتها في أمر دينها، من هذه؟ فقالوا: يا رسول الله ما ظننا أن امرأة تهتدي إلى مثل هذا، فالتفت النبي صلى الله عليه وسلم إليها وقال: إفهمي أيتها المرأة وأعلمي مَن خلفك من النساء أن حسنَ تبعُّل المرأة لزوجها وطَلَبها مرضاتِه واتباعها موافقته يعدل ذلك كله"- رواه الإمام مسلم-
الدخول