وا منقّباه

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ ، حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ قَالَ : حَدَّثَنِي سَعِيدُ بْنُ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " تُنْكَحُ الْمَرْأَةُ لِأَرْبَعٍ : لِمَالِهَا، وَلِحَسَبِهَا، وَجَمَالِهَا، وَلِدِينِهَا، فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ ". لكل شخص غاية و غايتي ما كتبتها والحمد لله العزيز المنان الذي منَّ على عبده في المال و الجمال و العلم و الجسم ربنا ولا تحمِّلنا مالا طاقة لنا به وعف عنا.... جاء في الحديث الذي رواه ثوبان لما نزل في الذهب والفضة ما نزل قالوا: فأي المال نتخذ؟ فقال عمر: أنا أعلم لكم ذلك فأوضع على بعيره فأدرك النبي صلى الله عليه وسلم في أثره فقال: يا رسول الله أي المال نتخذ؟ فقال: [ليتخذ أحدكم قلبًا شاكرًا، ولسانًا ذاكرًا، وزوجة مؤمنة تعين أحدكم على أمر الآخرة]. قال النبي محمد -صل الله عليه وسلم- : « الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة » [رواه مسلم]. قال رسول الله -صل الله عليه وسلم -: ” ما استفاد المؤمن بعد تقوى الله عز وجل، خيرًا له من زوجة صالحة إن أمرها أطاعته، وإن نظر إليها سرته، وإن أقسم عليها أبرته، وإن غاب عنها نصحته في نفسها وماله “، رواه ابن ماجه. قال رسول الله -صل الله عليه وسلم-: ” ألا أخبركم بنسائكم في الجنة؟، قلنا: بلى يارسول الله، قال: ودود ولود إذا غضبت أو أسئ إليها أو غضب زوجها قالت: هذه يدي في يدك لا أكتحل بغمض حتى ترضى”، رواه الطبراني.: “ جاء عن النبي محمد -صل الله عليه وسلم- أنه قال: -تُنْكَحُ المَرْأَةُ لأرْبَعٍ: لِمالِها ولِحَسَبِها وجَمالِها ولِدِينِها، فاظْفَرْ بذاتِ الدِّينِ، تَرِبَتْ يَداكَ-. وفي حديث صحيح : -يا رسولَ اللَّهِ، أيَّ المالِ نتَّخذُ؟ فَقالَ: ليتَّخِذْ أحدُكُم قَلبًا شاكرًا، ولِسانًا ذاكرًا وزَوجةً مُؤْمِنَةً تعينُ أحدَكُم علَى أمرِ الآخِرةِ-. قال عليه أفضل الصلاة والسلام: -إذا أتاكُمْ مَنْ ترضونَ خُلُقَهُ ودينَهُ فزوِّجُوهُ، إنْ لا تفعلُوا تكُنْ فتنةٌ في الأرضِ وفسادٌ عريضٌ-. للعم انا أعيش بتركيا ومنذ دخولي لهذا الموقع فهمت انها موقع خطير. بناتها يتنصبن على الشباب و ينشرن الفحش بإسم الزواج والعكس وتيقنت ان البقاء فيها نوع من الإختلاط لهذا أترك رقم واتسابي لتعرّف عليَّ صفر صفر تسعين خمسة ثلاث خمسة ثلاث تسعة ثلاث صفر سبع ثمانية اثنين مَن وجدت فيها تلك المواصفات و وافقت على الزواج سوف أرتب لها جواز السفر و الإقامة في تركيا حسب موافقتها و أرتِّب لها عيشاً كريماً