راقي با أخلاقي
37 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 4972759
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية جازان
- الحالة العائلية 37 سنة متزوج
مع 4 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 171 سم , 60 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة موظف حكومي
- الدخل الشهري بين 9000 و 12000 ريال
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
عوارض لحية غير متشدد اومبالغ اخاف الله في السر والعلن. وسيم نوعا ما خريج من جامعة اللغة العربيه مسار انجليزي اوصافي وسيم نوعا ما رومنسي جداً -وأريد زوجة كذلك وناضجة - واجبي إشباع الزوجة من جميع النواحي عاطفياً وكلاميا وجنسيا- - للتوضيح لابد من الوعي الديني والمالي والأسري والتربوي والصحي ، ستذوب الوجوه الجميلة في تراب الدنيا❤ ولكن ستبقى الأفعال الجميلة ترسم وجهآ أجمل في الجنة الحياة قصيرة جدآ لاتستحق حقدآ ولاحسدآ ولانفاقآ ولاكراهية❤ غدآ سنكون ذكرى فقط👌 ابتسموا وسامحوا من أساء إليكم فالجنه تحتاج قلوبآ نقية♥️ جعل الله الجنةدارنا وداركم اللهم امين. 💐طيب الله أوقاتكم💐 كذلك اطور نفسي في مجال التجارة والأعمال طموح بإذن الله واسأل الله التوفيق لي ولكم.
مواصفات شريك حياتي
-
اسأل الله جبر الخواطر وتوفيق في الدارين ارغب في زوجة مثل الفاكهة أسعد حين أراها وأتذوقها محترمة عقلانية طيبة رومنسية جداً -لاتمتنع من كثرة المعاشرة الزوجية- في غرفة الزوجية لاخجل ولا حدود فيما يرضي الله يارب حظ يتعجب منه أهل السماوات والأرض اللهم زوجة صالحة وأعمال صالحة اللهم رضاك باالقول والعمل اتمنى ذات خلق ودين مملوحة الشكل منطقيه محترمه وان تكون من اهل الذكر والقرآن تبحث عن الستر تبتعد عن سوا الظن تكون مثل العسل حلو وعلاج كما الشهد واوعدها اكون افضل منها- رجوع النبي إلى مكة وطلب خديجة الزواج منه قالوا: وقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم بتجارتها فربحت ضعف ما كانت تربح وأضعفت له ما سمَتّ له، فلما استقر عندها هذا وكانت امرأة حازمة شريفة لبيبة مع ما أراد الله بها من الكرامة والخير، وهي يومئذ أوسط نساء قريش نسباً، وأعظمهن شرفاً، وأكثرهن مالًا، وكل قومها كان حريصًا على نكاحها لو يقدر عليه، فعرضت عليه نفسها، فقالت له فيما يزعمون: يا ابن عم، إني قد رغبت فيك لقرابتك، ووسطتك في قومك وأمانتك، وحسن خلقك وصدق حديثك، فلما قالت له ذلك ذكر ذلك لأعمامه، فخرج معه--------------------::: واني أرى انه لا حرج ان تبحث المرأه عن زوج شرط علمها ان يكون صالح وراعي للأمانه كما فعلت خديجه رضي الله عنهاوالله اعلم
الدخول