- رقم العضوية 4966179
- تاريخ آخر زيارة منذ يوم واحد
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر القاهرة
- الحالة العائلية 49 سنة مطلق
مع 8 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 173 سم , 73 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل التسويق والمبيعات
- الوظيفة مدير مبيعات
- الدخل الشهري أكثر من 20000 جنيه
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
١.. الصراحة أقصر طريق للوصول مهما كانت النتيجة فرب الخير لا يأتي إلا بخير ٢..مسلم مؤمن غير متشدد أتقي الله في كل فعل وقول أحب الحياة بكل متعها الحلال ٣.. لا يوجد لدي مجال للمماطلة ولا التسويف ولا التلاعب ولا ضياع العمر والوقت في تجارب قد تنتهي بالفشل ٤.. أعشق الحياة بكل ملذاتها الحلال أعشق الوضوح والرقة والطيبة والصدق وعدم ٥.. يوجد لدي ما أكرهه أكثر من كرهي للشيطان ذاته وهو النكد والمشاكل وسوء الظن والخصام ٦.. لدي مسؤوليات كثيرة وأعشق عملي ولله الحمد متميز فيه لكن لا ينجح خارج البيت إلا بجعل البيت سكن ومودة ورحمة ٧.. من سيرزقني الله بها لن ألتفت عنها ليوم الدين والله على ما أقول شهيد ومن قبل أن أطلب منها حياة سعيدة سأعطيها من كل ما وهبني الله من صحة وعلم ووقت وجهد ومال واهتمام وإن لم تبادلني كل ذلك فلا مكان لها في حياتي إن لم أكن لكي زوجاً وسكناً وسنداً فما فائدتي في الدنيا 49 سنة منفصل بدون طلاق وبلا رجعة واعيش لوحدي في القاهرة وأريد بناء حياة مستقرة لآخر يوم في عمري لا يجوز أن اكذب ولا ان اخفي اي شئ حتى لو كان سبب في عدم قبولك لي فالاختيار أساسة الصراحة اذا كان ذلك يناسب متطلباتك ممكن نتعرف على بعض اكثر ونتكلم وإذا لم يكن وضعي مناسب لكي ربنا يرزقك بالخير أينما كان وكيفما كان وحيثما كان مع من هو أفضل مني
مواصفات شريك حياتي
-
أريد أنثى كما خلقها الله بطبيعتها التي فطرها الله عليها دون تشوهات مجتمعية درامية أسرية فاسدة أريدها تسعى للحلال والستر والمودة والرحمة والسكن والاستقرار وليس التجربة أريد الابتسامة والرقة والأنوثة الغير مصطنعة تكملني وأكملها لنصبح روح وجسد واحد أريدها أكمل معها حياتي لنبني بيتاً ساكناً مطمئناً يفضل أن تكون غير مصرية لأن الدراما المصرية تعمدت إفساد الأنوثة منذ أكثر من ٥٠ سنة وزادت في آخر عشرين سنة لدرجة انها تركت طباع سيئة لا يتحملها رجل سوي الفطرة يريد الأنثى كما خلقها الله بدون تعديلات وعاهات وتقاليد ضد الفطرة أريدها طالبة الستر محترمة بنت ناس تتقي الله قولا وفعلا أرملة فوق رآسي مطلقة جعلني الله عوضاً لها آنسة تريد رجل ناضج واعي