
rarkad
19 سنة آنسة مقيمة في فرنسا- رقم العضوية 469320
- تاريخ آخر زيارة منذ 7 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 15 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية فرنسا
- مكان الإقامة فرنسا باريس
- الحالة العائلية 19 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 164 سم , 61 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل لا زلت أدرس
- الوظيفة
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
اولا السلام عليكم و رحمة الله خير الكلام كتاب الله و خير الهدي هدي محمد ص و كل محدثة بيدعة و كل بيدعة ضلاللة وكل ضلالة في النار انا انسانة متدينة وتحب ديناها و صديقة و صريحة و صبورة لان الصبر من صفاة المسليمة و انا اقول الدين هو اساس كل شيئ و انا مطيعة لي امي و ابي لان بطاعتهما تفتح باب من ابواب الجنة و بعققيهما تفتح باب من ابواب جهنم وانا لا احب اتكبر لاني متواضيعة واخاف الله وحافيضة لدينها و لكتاب الله عزا و جل.و علي الانسان ان يسال نفسه ما اكثر النعم بين ايدينا وان غفلنا عنها اقليل ان يخرج الانسان من بيته و هو يهز يديه كلتيهما و يمشي علي الارض بخطوات ثابتة و يملاء صدره با لهواء في انفاس رتيبة و يمد بصره الي افاق الكون و تلتقط اذناه ما يموج به العالم من حرك الحياة و الاحياء سبحان الله فلعبد يجب ان يتامل في الكون و يطيع الله الا اذا كان قلبه غافيلا و يقول سبحان الله.
مواصفات شريك حياتي
-
متدين و يخاف الله و يقدر الامرءة و يتحمل الامسؤولية لان الانسان الامؤمن بالله لا يستطيع ان ياذى اخاه لان اذا عرفت الله و عبدته و انت في كوخ وجدت الخير و السعادة و الراحة والهدوء ولكن عند الانحراف فلو سكنت ارقي القصور و اوسع الدور و عندك كل ما تشتهي فاعلم انها نهايتك الرة و تعاستك المحققة لانك ما ملكت مفتاح السعادة .هناك 4 صفات اراها اسسية في الرجل و هما1- الدين: حيث إن المسلم العارف بدينه، الملتزم بأوامره ونواهيه، المتخلق بأخلاقه، المتأدب بآدابه وتعاليمه، يحفظ نفسه وأهله، ويصونهم عن الشبهات، ويراقب الله فيهم ويتقيه في سائر أعماله. كما أن هذا المؤمن إذا أحب زوجته أكرمها، وإن كرهها لم يظلمها، لأنه ملتزم بكتاب الله الذي قال: {فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان} [البقرة: 229]. كما أنه يعلم أن امرأته بشر وليست معصومة، فيقدر أن يجد منها بعض ما لا يعجبه، فيتحمل ذلك، قال صلى الله عليه وسلم: (لا يَفْرَكُ مؤمن مؤمنة (أي: لا يبغضها)، إن كره منها خلقًا، رضي منها آخر) [مسلم].الثاني حسن الخلق: إذا فازت المرأة برجل حسن الخلق، فقد فازت برجل من أكمل المؤمنين إيمانًا. قال: صلى الله عليه وسلم: (أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خلقًا، وخياركم خياركم لنسائهم) [الترمذي، وابن حبان]. وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم إلى اختيار صاحب الخلق الحسن، حيث قال: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه، فأنكحوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد). قالوا: يا رسول الله، وإن كان فيه؟ (يعني: نقص في الجاه أو فقر في المال أو غير ذلك). قال صلى الله عليه وسلم: (إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فأنكحوه) (ثلاث مرات) [الترمذي]. وصاحب الخلق الحسن ينصف زوجته من نفسه، ويعرف لها حقها، ويعينها على أمور دينها ودنياها، ويدعوها دائمًا إلى الخير، ويحجزها عن الشر، والرجل إذا كان حسن الخلق، فلن يؤذي زوجته، ولن تسمع منه لفظًا بذيئًا، يؤذي سمعها، ولا كلمة رديئة تخدش حياءها، ولا سبًّا مقذعًا يجرح كبرياءها، ويهين كرامتها. والرحمة من أهم آثار حسن الخلق، فلابد للمرأة من زوج، يرحم ضعفها، ويجبر كسرها، ويبش في وجهها، ويفرح بها ويشكرها ويكافئها إن أحسنت، ويصفح عنها، ويغفر لها إن قصَّرتْ، فالمرأة الصالحة تنصلح بالكلمة الطيبة دون غيرها. الثالث هو الباءة: وهي القدرة على تحمل مسؤوليات الزواج وأعبائه من النفقة والجماع. قال صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج...) [متفق عليه]. فمن يعجز عن الإنفاق على نفسه وأهله؛ قد يضيع من يعول، ويعرض نفسه وأهله لألم الحاجة، وذلِّ السؤال. ومن عجز عن الجماع، فقد عجز عن إعفاف المرأة وإحصانها، ورجاء الولد من مثله مقطوع. والمرأة قد لا تحتمل الصبر أمام عجز زوجها عن إعفافها، كما أن الزوج قد لا يقدر على تحمل فتور زوجته. قال صلى الله عليه وسلم: (لا ضرر ولا ضرار) الاخر و هو الكفاءة: الحق أن انتظام مصالح الحياة بين الزوجين لا يكون عادة إلا إذا كان هناك تكافؤ بينهما؛ فإذا لم يتزوج الأكفاء بعضهم من بعض لم تستمر الرابطة الزوجية، بل تتفكك المودة بينهما، وتختل روابط المصاهرة أو تضعف، ولا تتحقق بذلك أهداف الزواج الاجتماعية، ولا الثمرات المقصودة منه. وقد أشارت بعض النصوص النبوية إلى اعتبار معنى الكفاءة بين الزوجين عند التزويج، ومن ذلك ما جاء عن علي -رضي الله عنه- أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له: (ثلاث لا تؤخرهن: الصلاة إذا أتت، والجنازة إذا حضرت، والأيم إذا وجدت كفؤًا) [الترمذي والحاكم]، وما جاء عن عائشة -رضي الله عنها- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (تخيروا لنطفكم، وأنكحوا الأكفاء) [ابن ماجه]، وغير ذلك من الآثار. وعلى الرغم من ضعف كثير من الآثار الواردة بهذا المعنى -من حيث ثبوتها- فإنها في جملتها تشير إلى اعتبار الكفاءة عند التزويج، بوصفها شيئًا من أسباب نجاح الزواج، وقد يفهم بعض الناس الكفاءة فهمًا ضيقًا، فيشترط كثرة المال، أو علو الجاه، أو جنسًا معينًا يتزوج منه، أو أصحاب حرفة بعينها يصاهرها، والصواب أن ينظر أولا وقبل كل شيء إلى الدين