- رقم العضوية 4537683
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 6 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر بني سويف
- الحالة العائلية 40 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 180 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل التسويق والمبيعات
- الوظيفة مدير تسويق
- الدخل الشهري بين 1000 و 3000 جنيه
- الوضع المادي فقير
مواصفاتي أنا
-
مع الله دائما سعيد وراضي لا اظلم لا اهين لا أكذب أحب الصدق والهدوء والوضوح بتقي الله في حياتي و فى معاملاتي مع الآخرين بحب كل الناس أحترم نساء الارض من أجل أمي و اختي ❤️
مواصفات شريك حياتي
-
لما كانت الدنيا مرحلةً إلى الآخرة ، يُبتلى المرء فيها لتُنظرَ أعمالُه فيجازَى عليها يوم القيامة ، كان لزاما على المسلم العاقل أن يتحرَّى في دنياه كلَّ ما يعينه على تحصيل السعادة في أخراه ، وأهم معين وأولى نصير هو الصاحب الصالح ، والذي يبدأ بالمجتمع المسلم الذي يعيش فيه ، ثم باختيار الصديق التقي كما أمر النبي صلى الله عليه وسلم : - لَا تُصَاحِبْ إِلَّا مُؤْمِنًا - رواه أبو داود -4832-وحسنه الألباني في صحيح الجامع . ثم ينتهي باختيار الزوجة الصالحة التي يتوسم فيها أن تكون خير معين ورفيق إلى السعادة الأبدية في الجنة عند الله سبحانه وتعالى . وتَوَسُّمُ صلاحِ الزوجة لا بد أن يتمثل في جميع جوانب الحياة : فهي التي يظن فيها أن تحفظ نفسها وعرضها في حضوره ومغيبه ، وفي الصغير والكبير . يقول سبحانه وتعالى : - فالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللّهُ - النساء-34 وهي التي تتحلى بالخلق الحسن ، والأدب الرفيع ، فلا يُعرف منها بذاءة لسان ولا خبث جنان ولا سوء عشرة ، بل تتحلى بالطيب والنقاء والصفاء ، وتتزين بحسن الخطاب ولطف المعاملة ، وأهم من ذلك كله أن تتقبل النصيحة وتستمع إليها بقلبها وعقلها ، ولا تكون من اللواتي اعتدن الجدال والمراء والكبرياء . قال الأصمعيّ : أخبرنا شيخٌ من بني العنبر قال : كان يقال : النساء ثلاث : فهينّةٌ ليّنةٌ عفيفة مسلمة ، تعين أهلَها على العيش ولا تعينُ العيشَ على أهلِها ، وأخرى وعاءٌ للولد ، وأخرى غُلٌ قمٍِلٌ ، يضعه اللّه في عنق من يشاء ، ويفكّه عمن يشاء . وقال بعضهم : خير النساء التي إذا أُعطيت شكرت ، وإذا حُرمت صبرت ، تسرك إذا نظرت ، وتطيعك إذا أمرت . وهي التي تحافظ على صلتها بربها ، وتسعى دوما في رفع رصيدها من الإيمان والتقوى ، فلا تترك فرضا ، وتحرص على شيء من النفل ، وتقدم رضى الله سبحانه على كل ما سواه. وفي ذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلم : - فَاظْفَرْ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ - رواه البخاري
الدخول