
صمت المشاعر888
35 سنة مطلقة مقيمة في الإمارات- رقم العضوية 4441364
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية موريتانيا
- مكان الإقامة الإمارات أبوظبي
- الحالة العائلية 35 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 158 سم , 72 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة اعدادية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
انسانه طيبه مرحه وللحديث بقية ....
مواصفات شريك حياتي
-
يُخَاطِبني السَّفيهُ بِكُلِّ قُبْحٍ .:. فأكرهُ أن أكونَ له مجيباً يزيدُ سفاهةً فأزيدُ حلماً .:. كعودٍ زادهُ الإحراقُ طيباً ------------------------------------------------- إِذا نَطَقَ السَفيهُ فَلا تَجِبهُ .:. فَخَيرٌ مِن إِجابَتِهِ السُكوتُ فَإِن كَلَّمتَهُ فَرَّجتَ عَنهُ .:. وَإِن خَلَّيتَهُ كَمَداً يَموتُ سكتُّ عن السفيهِ فظنَّ أني .:. عييتُ عن الجواب و ما عييتُ ------------------------------------------------- ومَنْ لَمْ يَذْقْ مُرّ الَتَعلُّمِ سَاعَةً .:. تَجَرّعَ ذُلّ الجَهْلِ طُولَ حَياتِهِ ------------------------------------------------- النَّاسُ داءٌ وَدَواءُ النَّاسِ قُرْبُهُمُ .:. وفي اعتزالهمُ قطعُ المودَّاتِ ولستُ أسلمُ من خلٍّ يخالطني .:. فكيفَ أسلمُ من أهلِ العداواتِ ------------------------------------------------- وَلَرُبَّ نازِلَةٍ يَضيقُ لَها الفَتى .:. ذَرعاً وَعِندَ اللَهِ مِنها المَخرَجُ ضَاقَت فَلَمَّا استَحكَمَت حَلَقَاتُهَا .:. فُرِجَت، وَكُنتُ أَظُنُّهَا لاَ تُفرَج ------------------------------------------------- أنا إن عشت لست أعدم قوتاً .:. وإذا مت لست أعدم قبراً همتي همة الملوك ونفسي .:. نفس حر ترى المذلة كفراً ------------------------------------------------- شَكَوْتُ إلَى وَكِيعٍ سُوءَ حِفْظِي .:. فَأرْشَدَنِي إلَى تَرْكِ المعَاصي وَأخْبَرَنِي بأَنَّ العِلْمَ نُورٌ .:. ونورُ الله لا يهدى لعاصي ------------------------------------------------- تَعْصِي الإِله وَأنْتَ تُظْهِرُ حُبَّهُ .:. هذا محالٌ في القياس بديعُ لَوْ كانَ حُبُّكَ صَادِقاً لأَطَعْتَهُ .:. إنَّ الْمُحِبَّ لِمَنْ يُحِبُّ مُطِيعُ في كلِّ يومٍ يبتديكَ بنعمةٍ .:. منهُ وأنتَ لشكرِ ذاكَ مضيعُ ---------------