
Jacob a
39 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 4296919
- تاريخ آخر زيارة منذ عامين
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية حضري
- مكان الإقامة السعودية الخبر
- الحالة العائلية 39 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 170 سم , 100 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل التسويق والمبيعات
- الوظيفة مدير معرض
- الدخل الشهري بين 6000 و 9000 ريال
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
هذه مواصفاتي بدون مبالغة طيب حنون رومنسي هادئ صادق اجيد الطبخ أتحمل المسؤولية أجيد الأنجليزية لست متشدد أحب مشاهدة الأفلام والمسلسلات اعرف حقوق الزوجة والزوج لأتوقع منها ان تطبخ او تغسل مالها لها هي وليس لي به وأنا مسؤول عن تأمين السكن والطعام لها والأعتناء بها اسرها في المسرات وأواسيها في الأحزان اخرج معها للنزهات وللترويح عن النفس لا أمنعها من الدراسة او العمل او زيارت الأقارب اذا ارادت بل اكون سند لها اعاونها على هذه الحياة التي تكون من مذهبي شيعية ترسل لي غير ذالك الرجاء عدم الارسال انا جاد ارغب بالزواج على سنة النبي صلى الله عليه واله وسلم الطيبون للطيبات
مواصفات شريك حياتي
-
ان تكون مسلمة شيعية المذهب وتكون طيبة وحنونة على قدر جيد من الجمال لقول النبي وروينا عنه -صلى الله عليه واله وسلم- أنه قال: "خير النساء أحسنهن وجوهاً- وأرخصهن مهوراً". فصاح السائل: يرحمك الله يا أبا محمد، كيف يأتي أن تكون المرأة الحسناء رخيصة المهر، وحسنها هو يغليها على الناس؛ تكثر رغبتهم فيها فيتنافسون عليها؟ قال الشيخ: انظر كيف قلت- أهم يساومون في بهيمة لا تعقل، وليس لها من أمرها شيء إلا أنها بضاعة من مطامع صاحبها يغليها على مطامع الناس؟ إنما أراد رسول الله -صلى الله عليه واله وسلم- أن خير النساء من كانت على جمال وجهها، في أخلاق كجمال وجهها، وكان عقلها جمالاً ثالثاً؛ فهذه إن أصابت الرجل الكفء، يسرت عليه، ثم يسرت، ثم يسرت؛ إذ تعتبر نفسها إنساناً يريد إنساناً، لا متاعاً يطلب شارياً، وهذه لا يكون رخص القيمة في مهرها، إلا دليلاً على ارتفاع القيمة في عقلها ودينها؛ أما الحمقاء فجمالها يأبى إلا مضاعفة الثمن لحسنها، أي: لحمقها- وهي بهذا المعنى من شرار النساء، وليست من خيارهن.